الصفحه ١٨٦ :
كالنار
يتلفها لظاها
كرم أحل بربه
تلف الأزاهر
في نداها
ضحك الغواة
الصفحه ٣٥٩ : ، يسهر عليها ويزيد
فيها وينفق منها على طلاب المعرفة في الشرق والغرب ، على حين دمر الجهل والكفر
حصونها في
الصفحه ٤١١ : حسين المعهد الذي تلقى فيه دروسه الأولى قال له شيخ الأزهر!.
ـ إن عليك حقا
للأزهر .. إن خدمته واجبة
الصفحه ٨٣ : .
٢ ـ ومما لا
محل للخلاف فيه أيضا أن الترجمة اللفظية بمعنى نقل المعاني مع خصائص النظم العربي
المعجز مستحيلة
الصفحه ٢٠١ : الله وشمس
الدين عبد الحافظ ومحمد عبد الوهاب بحيري وأحمد أبو سنه وسيد جهلان وعبد الحكم
عمارة وعبد الغنى
الصفحه ٢٠٢ : الجامعات ، وللأسف لم يستجب لطلبهم العادل حتى اليوم.
ومع ذلك فلم
يحقق رجاؤهم في فتح أقسام الدراسات العليا
الصفحه ٢١٣ :
مصطفى المراغي ، الذي أصدر قانون رقم ٢٦ لسنة ١٩٣٦ بشأن إصلاح الأزهر
وتأكيد الصبغة الجامعية له وإنشا
الصفحه ٢٢٦ : يتم لهم على ما ينبغي إلا
بالاتصال بغيرهم اتصالا علميا ، وبتعرف اللغات الحية التي يكثر فيها الانتاج
الصفحه ٢٤١ : ،
وأخرى من الزيتونة ما تزال ترجع على الأزهر (١).
وجامع الزيتونة
أقيم في أوائل القرن الثاني للهجرة على يد
الصفحه ٢٩٩ :
رفاعة رافع الطهطاوي
* رفاعة رافع
الطهطاوي .. ولد في ديسمبر سنة ١٨٠١ ببلدة طهطا محافظة جرجا
الصفحه ١٠٥ : كانت تلاوة القرآن لذلك وعلى هذا الوجه.
وقد تأصلت هذه
الأعمال في النفوس حتى ظن عامة الناس أنها من
الصفحه ٣١٦ : الله في عام ١٣٢٣ ه ، ١٩٠٥ م ولا يزال المصلحون يترسمون
خطاه إلى اليوم.
الصفحه ٤٤٠ : ويضم الصف إلى الصف حتى يكونوا كما وصفوا في الحديث «كالبنيان
المرصوص يشد بعضه بعضا» و «كالجسد الواحد إذا
الصفحه ٥٠٢ :
ـ عبد المجيد
سليم مفتي مصر.
ـ محمد عبد
اللطيف الفحام وكيل الأزهر.
ـ دسوقي عبد
الله العربي
الصفحه ٤٣٧ :
لو أن للدين رجالا
الإسلام هو
المنهج الذي وضعه الله لهداية البشر كي يصلوا بالسير عليه إلى شرف