الصفحه ١٨٤ :
في العهود المتوسطة شأن مذكور ـ ولا زال ـ محط رجال الوافدين من الواحات ،
ومن بلاد المغرب ، ومن
الصفحه ٢٥٥ :
وكذلك كان
القرن الثامن أيضا ظرفا للتواصل الأزهري الزيتوني في مجال العلوم العقلية والأدب
فكانت شهرة
الصفحه ٣٩٧ :
خطر بإذن الله ، وله كلمة أخرى ندد فيها بفاروق وعبثه ومجونه عند ما أقام في كابري
لاهيا عابثا ، قالها
الصفحه ٤٠٢ :
اتسع نشاط لجنة
الفتوى في عهده وأصبحت تتلقى الفتاوى وترد عليهم .. وكان للشيخ السبكي مكانة في
مقدمة
الصفحه ٤٥٦ :
وافتتح في يناير ١٩٢٤ ، فتقدم إليه والتحق بشعبة «النحو والصرف والوضع»
واجتاز مراحله الثلاث بتفوق
الصفحه ١٠٧ : مشيخة الشيخ عبد الله الشبراوي ،
ناقش شيخ الأزهر الشيخ الشبراوي ، في إهمال الأزهر ومصر للعلوم الرياضية
الصفحه ١٣٥ :
على شرح التلخيص وتوفي سنة ١٢٣٠ ه.
٥ ـ الشيخ عبد
الله الشرقاوي (١١٥٠ ـ ٢ شوال سنة ١٢٢٧ ه ـ ١٧٣٧
الصفحه ١٤٠ : ، وهو أمانة في يدي مصر
ائتمنه عليه الشرق الإسلامي كله ، ومصر مسئولة أمام الله والتاريخ عن هذه الجامعة
الصفحه ٢١٢ : التي استغلها محمد علي ، فحولها إلى مغانم شخصية له ولأسرته.
والثورة
العرابية هي في الحقيقة ثورة قام
الصفحه ٢١٩ :
نيفا وثلاثين فقيها ، فكانوا يحضرون في كل يوم جمعة للصلاة بالأزهر ،
ويأخذون في قراءة الفقه
الصفحه ٢٦٠ :
الثاني عشر ، قوية نامية متتالية ، وفيه شد كثير من التونسيين الرحلة إلى
الأزهر لاستكمال تخرجهم فيه
الصفحه ٢٦٨ : وروى عنه ، وحدث بسنده وقد
حدثني به ـ رضي الله عنه ـ في إجازته إياي المكتوبة بخطه سنة ١٣٤٢ عن الشيخ عبد
الصفحه ٣٥٥ : ، التي فصل الحديث فيها المؤرخون
والباحثون.
أما «أزهرنا»
اليوم فلا حول ولا قوة إلا بالله ، فليس فيه من
الصفحه ١٢٨ : الله ، ولا يقيم
__________________
(١) ص ١٥٥ تاريخ
الاصلاح في الأزهر.
الصفحه ٢٢٢ : ، قادها كبار رجال الأزهر بزعامة شيخ الأزهر (الشيخ
عبد الله الشرقاوي) ، وثارت القاهرة مرتين في وجه