الصفحه ٧ : العلم ، وعلى معرفة الله وعلى تدبر ما في الكون ، وليس
هناك علم يخرج موضوعه عن الخالق والمخلوق. فالدين
الصفحه ١٢٠ :
النافعة المقوية للملكة الذهنية ، ولخشية المفاجأة بإعادة تدريسها للجامع
بعد ما رسخ في أذهان الكثير
الصفحه ١٨٩ :
التأنق في
اختيار اللفظ مع صفائه وعذوبته. وابتداع صور من المعاني لم يسبق إلى أكثرها. وجمال
الصفحه ٢٢٤ :
لم يحل جهود
الأزهريين دون بذل عدة محاولات لإصلاح الأزهر بإصدار القوانين المنظمة له ، فصدر
أول
الصفحه ٣٨٢ : م حينما استأذن ابن كلس الخليفة العزيز بالله في أن يعين بالأزهر
جماعة من الفقهاء للقراءة والدرس في كل جمعة
الصفحه ٣٩١ :
الدكتور طه حسين والازهر
يرى د. طه أن
إغلاق ثلثي الأزهر إصلاح له .. وأن إبعاد ٩٠ في المائة من
الصفحه ٦ : الله ، الذي كان يعمل للنهوض
بالأزهر الحديث حتى يصل إلى مستوى الجامعات الكبرى في الشرق والغرب .. كما أضا
الصفحه ٢٩ :
في الدعوة ، العلماء ورثة الأنبياء. وليس النبي من الأنبياء إلا تاريخ
شدائد ومحن ، ومجاهدة في هداية
الصفحه ٣٦ : لأبنائهن ،
وليغرس في نفوسهن منذ الحداثة الإيمان بالله وحب الوطن ، وهو يعقد لذلك مئات
الدروس كل يوم من أقصى
الصفحه ١١٠ : بكثير ، وأنه له فيها
المؤلفات الجمة ، وأن تلقيها إلى أيامه كان عند الجامع الأزهر من الأمور المهمة ،
فإنه
الصفحه ٢٣٥ :
القاهرة ، أكبر الفضل في نشر الإسلام الحنيف والحفاظ على تعاليمه السمحة
وحماية لغة القرآن وآدابها
الصفحه ٣٩٢ : الإسلامية ، وكيف يتخصص طالب في شيء لم يمهد له؟ ومن الذي يستطيع أن يفهم
بعد التوجيهية
الصفحه ٤٧٧ : صاحبه وتلاه من أحداث في حياة الخفاجي يصوره في قصيدة ساحرة له عنوانها «يوم
الميلاد».
والخفاجي لم
يكن
الصفحه ١٥ : ، ولكن مما يهمنا في هذا الحديث ، أن نعرف أن هذه
الأطوار ختمت بعهد تجمعت فيه علل ماض طويل ، وأخذت تعمل
الصفحه ٤٠ : فيه الحياة العامة يضحي من سلطانه الذي كفله الدين نفسه والذي عنا له
المصريون خلال الأحداث التي اكتظ بها