الصفحه ٢٦٣ : ذلك العصر يعتبرون طلبة
له ، لأنه كتب في إجازته لأبناء الشيخ الغرياني : كذا أجزت لطلبة العلم الملازمين
الصفحه ٢٦٤ : بجامع الزيتونة ، درسا اشتهر وشدت له
الرحال ، وكان يتتبع حاشية الصبان. ويكثر البحث فيها ويكتب بحوثه
الصفحه ٥٠ : تحتكر الدين ، وتسد المسالك إلى الله ولا يعترف بتلك
الطبقة أن خلقتها الظروف ، لأنه لا رياسة في الإسلام
الصفحه ٣٦٥ : أسباب
الطلب له ، واستطاع الترك أن يترّكوا كل شيء في مصر من سياسة وإدارة وتعليم وجيش
إلا الأزهر ، فقد
الصفحه ٤٢٣ :
٥ ـ كتب في
تاريخ أعلام الأدب العربي ، ومن بينها : ابن المعتز وأثره في الأدب والنقد والبيان
، رائد
الصفحه ٢٦ :
هذا الضمير ، مع أن الإسلام في حقيقته ليس شيئا إلا قانون هذا الضمير ، إذ هو دين
قائم على أن الله لا
الصفحه ١١٨ :
يجب أن يكون عليها إلى أن يناهض في الجريدة الاحتلال الأجنبي في الأقطار
الإسلامية وخاصة في مصر
الصفحه ٢٦٧ : ودخلت بذلك الحياة الزيتونية ، تبعا للحياة الأزهرية
في طور جديد (١).
وإلى جانب هذا
التواصل في الحركة
الصفحه ٣١٧ : ، اختير عدة مرات
في وزارات مختلفة لتولي هذا المنصب ، حتى انتقل المغفور له الشيخ المراغي شيخ
الأزهر إلى
الصفحه ٤٩٣ :
الخليفة الفاطمي المعز لدين الله.
وفي يوم السبت
٢٤ من جمادى الأولى عام ٣٥٩ ه ـ ١٢ من أبريل ٩٧٠
الصفحه ١١ : .
(٢) من حديث له نشر
في الأهرام في ٢٨ ـ ١٠ ـ ١٩٥٠.
الصفحه ٦٢ :
انتقل إلى الرفيق الأعلى ، ثم تفرقوا في البلاد غازين فاتحين معلمين للناس
ما تعلموه من رسول الله صلى
الصفحه ١٧٦ :
انتسب إلى الأزهر طالبا في بدء النظام الذي وضع له القانون رقم ١٠ عام ١٩١١ وعرف
بنظام الشيخ محمد شاكر
الصفحه ٣٠٧ : أمر عودا وأصلب مكسرا ، وكانت له بعد ذلك جولات وصولات.
تقلبه في مناصب الدولة :
تولى الشيخ عقب
تخرجه
الصفحه ٤١٥ : في الأزهر ، وقد أمرت له بمنحة شهرية. أدعو
الله لهذا ولغيره أن يكون جهاده وتعلمه في سبيل العلم .. في