الصفحه ٥٢٤ : ، يقال لها تلبانة عدي بن مضر ، وإذا بها
أربعة من الشبان ، قد تحلى بألفاظهم فم الزمان ، وتجلى بوجوهم ناظر
الصفحه ٥٢٥ : كما ضاع الكثير من كتبه ، فيكون مجموع الكتب المفقودة والموجودة
ثلاثة وأربعين كتابا ، وفي اعتقادي أن
الصفحه ٥٠٩ : جليل من كبار شيوخه.
ولد بمدينة
الزرقا بمحافظة دمياط في أول يناير سنة ١٩٢٣ وحصل على الابتدائية
الصفحه ٢٧١ : ، المتوفي سنة ٢٧٧ ه. وابنه عبد الرحمن بن أبي حاتم ، المتوفي
سنة ٣٢٧ ، من أئمة علم الجرح والتعديل. والإمام
الصفحه ٣١٧ : الأولى حفظ القرآن
الكريم وجوّده ، ثم التحق لطلب العلم بالأزهر الشريف ، وتخرج في سنة ١٩٠٦ ، وحصل
على شهادة
الصفحه ٥١٤ : درجت من
عشى تركت تلك النعم المتكاثرة ورحلت في طلب العلم إلى القاهرة» .. «كان وصولي
الأزهر أواخر سنة
الصفحه ٥٣٤ : إلا في تأخير زحف المرض على
صحته ، ثم أخذ الثانوية من الخارج من معهد الزقازيق عام سنة ١٩٢٨ الموافق سنة
الصفحه ١٧٦ :
يتدلى من الشجرة فرعها المثمر».
وقد ولد الشيخ
في يوم ٦ من يونيه سنة ١٨٩٥ وكان والده أزهري النشأة ، فعني
الصفحه ٢١٥ : بن العاص مدينة (الفسطاط) سنة
٢١ ه ، وبنى فيها جامعة العتيق.
ولما جاء
العباسيون أسس صالح بن العباسي
الصفحه ٢١٦ :
أسس (القاهرة وبنى بها (الجامع الأزهر) سنة ٣٥٩ ه ، فأنشىء الأزهر غداة
ظفر الفاطميين بملك مصر ، ومع
الصفحه ٥١٠ : ).
انضم إلى هيئة
التدريس في قسم الأدب والنقد بكلية اللغة العربية بالقاهرة سنة ١٩٦٨ ، ثم رقى
أستاذا للأدب
الصفحه ٤١٣ : معين ، فكل الأئمة صح عنهم «إذا صح الحديث فهو مذهبي»
وأنا حريص على أن يكون مرجعنا الكتاب والسنة نستقى
الصفحه ٥٣٣ :
الجمعة ٢ شوال سنة ١٣٢٢ ، الموافق ٩ ديسمبر سنة ١٦٠٤.
ثم تعلم
الكتابة وحفظ القرآن الكريم وعكف على قرا
الصفحه ٤٧ : منظمة ، مشرعة معلمة
إلى حوالي سنة ١٩٤٠ م ـ نحو سنة ١٣٦٠ ه ـ ثم إلى ما بعد ذلك في تجربة معانية ،
مراقبة
الصفحه ٢١٨ : خالصة أعدت للدعاية
السياسية والمذهبية.
ابن كلس
وفي رمضان سنة
٣٦٩ ه جلس (يعقوب بن كلس (٢)) وزير