الصفحه ٤٧٣ :
الناصح المرشد من دكتور نابغة نقاد ، إذ يقول له على صفحات الرسالة (عدد ١٦
اكتوبر سنة ١٩٣٩
الصفحه ٤٧٥ : ، فقد كتب الدكتور محمد عوض محمد بالرسالة (العدد
السابع من السنة الأولى) ينقد كتاب : «جولة في ربوع
الصفحه ٤٧٨ : خالدون في كل مكان ،
ولا ننسى الشاعر الأموي توبة الخفاجي للعربي الحجازي ، والأمير ابن سنان الخفاجي
الحلبي
الصفحه ٤٨٢ : ».
٢ ـ العامل الثاني
: ثقافته في الأزهر الذي عاش فيه تلميذا من سنة ١٩٢٧ إلى ١٩٤٦ حيث تخرج من كلية
اللغة العربية
الصفحه ٤٨٤ : » ، ومنها
الأمراء الخفاجيون في إقليم الكوفة والأمراء الخفاجيون بحلب ، ومنهم الأمير ابن
سنان الخفاجي الحلبي
الصفحه ٤٩٤ : من مذاهب أهل السنة مذهب الإمام الشافعي رضي الله عنه ، ثم
درست المذاهب الأخرى على التتابع ، فلما تولى
الصفحه ٤٩٥ : يسمح
بدخول الامتحان إلا لستة من الطلاب ، فإذا ازداد العدد يرجح منهم من امتاز بالشهرة
أو بكبر السن
الصفحه ٥٠٣ : السنة التي تخرج فيها من الأزهر ثم عين
قاضيا لمديرية الخرطوم في ديسمبر ١٩٠٦ ورقى بعدها ليشغل وظيفة قاضي
الصفحه ٥٠٥ : سائر أنحاء العالم الإسلامي في
شئونهم الدينية. وقد أحيا في عهد مشيخته الثانية سنة علمية دينية قديمة وذلك
الصفحه ٥٠٦ : أكثر من سبعة أضعاف مرتبك الحالي؟ فقال فضيلته : «لن أقبل
التعيين إلا إذا عينت بمرسوم مصري فسن بذلك سنة
الصفحه ٥٠٧ :
الشعب له ، فبادله الشعب حبا بحب ، ولذلك بكته مصر والعالم الإسلامي عند وفاته في
٢٢ أغسطس سنة ١٩٤٥ إذ خرجت
الصفحه ٥١١ : الدائمة للترقية إلى وظائف الأساتذة بجامعة الأزهر.
ـ بدأ منذ أول
يناير سنة ١٩٨٣ تفسير القرآن الكريم في
الصفحه ٥٣٥ : ديوانه لطبعه فأعطاه له ، وظل لديه أكثر من ثلاث سنين
، ثم مات الفقيد ، فأنكره وادعى أنه فقد من المطبعة