الصفحه ٢٠١ : الأولى والثانية والثالثة
، ثم قرر الوسع في عدد الأساتذة المساعدين بحيث لا يتجاوز في اختيارهم مدرسي
الدرجة
الصفحه ٢٠٤ : (الدكتوراه) وأن يختار الناجحون من المرحلة الأولى
معيدين في الكليات.
الصفحه ٢١٥ :
الجامع الأزهر (١)
كان بناء (المسجد)
أول ما يفكر فيه المسلمون عند إنشاء مدينة جديدة ، أو
الصفحه ٢٢٢ :
، واغتصب السلطان سليم الأول خير ما فيها من تحف وآثار ، وكتب نفيسة ، وسلب البلاد
عمالها وصناعها ، وبعث بكل
الصفحه ٢٢٦ : عاجلته سنة ١٩٤٧ م ثم الشيخ محمد مأمون الشناوي ، والشيخ عبد المجيد
سليم للمرة الأولى ، والشيخ إبراهيم
الصفحه ٢٣٥ : ، وأساس الارتكاز الروحي عند المسلمين كافة في
المغرب العربي.
والفصول الأولى
لقصة إنشاء القرويين ، تبدأ
الصفحه ٢٤٤ : ، مزورّا عن روح الحاكمين المباهين به.
__________________
(١) المؤنس لابن أبي
دينار ص ٦٥ ط تونس الأولى
الصفحه ٢٤٦ : أمر ، إلى
أن مضى الثلث الأول من القرن السادس ، إذ امتدت إليهم يد أمير بجاية ، ثم كانت
الطامة الكبرى
الصفحه ٢٥١ : علي ابن خميس أواخر الروضة
الأولى : روضة الورد ، وقال عن رحلته أنه جمع فيها من الفوائد الحديثة والفوائد
الصفحه ٢٥٩ : ، وما أظهر في دروسه ومجالسه ، مما نال
ثناءهم ، وجلب اعتناءهم لا سيما درسه في تفسير الآية الأولى من سورة
الصفحه ٢٦٥ : الأول من القرن
الحاضر.
وإنه ليكفي
لإظهار الامتزاج الذي اكتمل في القرن الماضي بين الأزهر والزيتونة
الصفحه ٢٦٦ : تونس زيارته الأولى
سنة ١٣٠٢ وامتزج بعلمائها ثم عاد بعد عشرين سنة وألقى محاضرته القيمة «العلم لطرق
الصفحه ٢٦٨ :
الموصلات ، وتيسير وسائل الحج تنمو بعد الحرب العالمية الأولى ، فنمت معها
الاتصالات الأزهرية الزيتونية وكثر
الصفحه ٢٦٩ :
الكلية الزيتونية بتوالي زيارة الدكتور الشيخ عبد الحليم محمود الذي كانت زيارته
الأولى سنة ١٣٨٢ ، وجلس تحت
الصفحه ٢٧٤ : ء والصوفية.
استمع إليه
يلخص رأيه في الأتراك عموما ، فيقول : «وقد اعتبرت كثيرا من الأتراك يميلون إلى
أول شاك