الصفحه ١٦٤ : الهباوي في
شأنها يقول : هذه أول مرة يستمع الناس فيها إلى محاضرة تمكث ساعتين بدون سأم ولا
ملل.
٤ ـ زعم
الصفحه ١٦٨ : بكسوة
التشريف العلمية من الدرجة الأولى ، ثم اختير مديرا لمجلة الأزهر ثم اختير أستاذا
ذا كرسي في كليات
الصفحه ١٦٩ : مضار الإبتداع) «وهداية المرشدين» إلى طريق الوعظ والخطابة أما الأول فهو كما
يدل عليه اسمه في بيان البدع
الصفحه ١٧٦ : مراحل (ابتدائي وثانوي وعال)
ومدة كل مرحلة خمس سنوات دراسة ـ لهذا كان أول فوج تخرج في هذا النظام سنة ١٩٢٤
الصفحه ١٧٧ : تاريخ
الإصلاح في الأزهر للصعيدي ـ الطبعة الأولى.
الصفحه ١٨٠ : الأولون يجتهدون
فيها ويجددون في كل عصر من عصورهم ، فيجب أن نجتهد فيها ونعمل على تجديدها في
عصرنا
الصفحه ١٨٢ : واستقال منها عام ١٩٣٥ ، وتوفي في ٢٠ جمادى الأولى
١٣٦٣ ه ـ ١٣ مايو ١٩٤٤.
وقد استمر
الشيخ عبد المتعال
الصفحه ١٨٤ : الأول من زعماء الثورة العرابية ،
وكان حظهم من آثارها النفي إلى سوريا الشقيقة لمدة أربع سنوات. والشيخ
الصفحه ١٨٥ : ، والهراوي والرافعي.
طبع الجزء
الأول من ديوانه عام ١٩١٠ م ، وهو في نحو العشرين من عمره ، ومع كثرة شعره فلم
الصفحه ١٨٧ : ؟
وبرا بقاصية
العالمين
والبر أولى
به من دنا؟
وما أصدق ما
قال السيد ، في أمم
الصفحه ١٨٨ : في الدرجة الأولى أو ما فوقها ،
أو تخلف به عنها ، فلكل من الناس مذهبه في تقدير أصحاب الفنون ، ولكنك
الصفحه ١٨٩ :
زهرة أولى
بها ذاك الفنن
تخلط الدل
بمضنى حزن
حر قلبي ، من
دلال في حزن
الصفحه ١٩٢ : تحريره ، وكانت الرسالة الأولى
لهذا الركن الأخذ بيد الناشئين من الأدباء وتمهيد الطريق أمامهم وأمام الشعرا
الصفحه ١٩٦ : المساعدون حسب الأقدمية مع مراعاة الصلاحية والكفاية على أن
يختار الأساتذة من بين مدرسي الدرجة الأولى والثانية
الصفحه ١٩٧ :
__________________
(١) توفي في ١٢ / ٧ /
١٩٧٤.
(٢) توفي في ١٨ ربيع
الأول ١٣٨٣ ه ـ ٨ أغسطس ١٩٦٣.