الصفحه ٤٣٨ :
٤ ـ والتحرر من
الهوى والشهوة والمتاع الزائل.
٥ ـ والتحرر من
الجهالة والضلالة وفي هذا يقول الرسول
الصفحه ٤٦٨ :
جليلة قيدنا خلاصتها ، وكان ذلك كله في القصر الجمهوري السوري. وقد طلب مني
أثناء خطبته أن ألقي خطبة
الصفحه ٦٣ : قصدوا من إيجاده أن يستأثروا به دون غيرهم ، وأن يستخدموه للقضاء على المذاهب
الأخرى؟ هم شيعة ولا شك أنهم
الصفحه ٣٥٠ :
الشر أو الشقاء لا يكمن إلا في الخصومة وفي القلق والاضطراب والحيرة. وليس
من أسباب الخصومة والقلق
الصفحه ٩٢ :
منعها إنما هو لخيرها وصونها وسد ذرائع الفتنة منها والافتتان بها حذرا من
أن يحيق بالمجتمع ما يفضي
الصفحه ٧٥ :
ثم تضرم فيها النار.! دعنا نتحدث في حرية ولا تكن أزهريا ، فقد أخرجت من
الأزهر!.
ـ ٢ ـ
وجاء في
الصفحه ٩٥ :
من الشر والخسار ، وإنما يقصد نهي أمته عن مجاراة الفرس في إسناد شيء من
الأمور العامة إلى المرأة
الصفحه ٣١١ :
وإنما كانت
عنايته منصرفة إلى النثر في جميع فنونه وأغراضه ، وهذه نماذج منه :
١ ـ كتب في
رسالة
الصفحه ٨٨ :
قداسة النبيين والصديقين ، يروج الوزير لمشروعه الخطير بأنه سيكون له أثر
حسن جدا من ناحيتين ذكرهما
الصفحه ١٨٩ :
التأنق في
اختيار اللفظ مع صفائه وعذوبته. وابتداع صور من المعاني لم يسبق إلى أكثرها. وجمال
الصفحه ٥٣١ :
وما لهم لا
أحسن الله حالهم
من الحظ في
تصريم ليلى حباليا
وبعد
الصفحه ١٦ :
ويقول : «إن هذا البيت يمكن إنشاده على ثمانية أوجه ، الخ.
ويشاركه في ذلك
علماء عصره ثم يأتي من
الصفحه ١٨ :
عنه ، فمن ثبت عنده رأي من آراء الأئمة أو الصحابة جاز له تقليده والعمل
بمقتضاه ، لا فرق بين إمام
الصفحه ٢٤ : الإسلامية فليس من نوع ذلك النفوذ الغامض البعيد ،
الذي يتمتع به الأزهر بفضل مهابة اسمه وجلال مركزه فحسب ، بل
الصفحه ٩٠ : للمساهمة مع الرجل في بناء المجتمع على أساس من
الدين والفضيلة والخلق القويم وفي حدود الخصائص الطبيعية لكل من