الصفحه ٢٨٢ : ، وأصبح قطب الوقت بحق ، ولم يبق ولي من أهل عصره
إلا أذعن له.
وكان من
تلاميذه : شيخ القراء المحدثين
الصفحه ٣٦١ : والإنجيل ـ وهما كتابان
منزلان ـ لا يقرآن في العالم المسيحي إلا في لغة كل قطر من أقطاره ، لذلك ظل
تأثيرهما
الصفحه ٨٧ : ميتة ورسوما
جامدة لا فائدة من ورائها ، فإن أبى لنفسه إلا ذلك فإني أنصح له ألا يسيء إلى
المسلمين وألا
الصفحه ٣٦٩ :
يزال من هذه الطبقة الكريمة فئة قليلة في أقطار العروبة تستبطن لغتها
وتتعمق أدبها وتعرف لماذا تكتب
الصفحه ٢٨ :
وجودهم وأن يتناولوا الأمة من ناحية قلوبها وأرواحها ، وأن يعدوا تلاميذهم
في الأزهر كما يعدون
الصفحه ١٨ : الصحابة
مذهب في حكم من الأحكام لم تجز مخالفته إلا بدليل أوضح من دليله» ، ومن هنا يقول
القرافي : «انعقد
الصفحه ٢٨٩ :
رده عن ذلك ، مع يقينه من زعامته للثورة ، وقال : إن قتل شيخ في مكانة السادات
يضر أبلغ الضرر بمركز
الصفحه ١٨٦ :
صورت من جوهر
الشمس فما
هي إلا ريق
النور جمد
أوقد الحسن
على وجنتها
الصفحه ٢٩٤ : : «ليس على الأعمى حرج».
ولم يكد الطالب
بتم قولته حتى انفجر الشيخ كالبركان قائلا : ألا لعنة الله عليكم
الصفحه ٩١ :
أقرب إلى الله منه في بيتها) ، وفي الحديث الصحيح (لا يخلون أحدكم بامرأة إلا مع
ذي رحم) وفيه (لن يفلح قوم
الصفحه ١٠٢ : زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما
ظَهَرَ مِنْها وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
الصفحه ١٨٢ :
من قبلهم ، لأنهم لا يرون الكمال إلا في علومهم ومعتقداتهم وكتبهم وطرق
تدريسهم وسائر أحوالهم
الصفحه ٣٧٤ : العربية لهذا الخطر فقرر فيما قرر استجابة لاقتراح عرضته ،
فتح باب الوضع اللغوي للمحدثين بوسائله المعروفة من
الصفحه ٨ : القاضي : ما يقلد إلا عصبي أو
غبي؟» ، فتخير الأحكام نوع من الاجتهاد ، ولكنه الاجتهاد الذي لم يغلق الناس
الصفحه ٢٦ : ، وتوحي إلى كل من يراها الإيمان الثابت
بمعناها ، ولن يأتى لهم هذا إلا إذا انقلبوا إلى طبيعتهم الصحية ، فلا