الصفحه ٦٤ : الحق ، ولكن قوما عاندوا لا بد
لهم من القوة فقد عميت بصائرهم. وليس العلماء مهما بلغوا من قوة التأثير
الصفحه ١١٦ :
حال مصر المالية والسياسية وتدخل الأجنبي فيهما وجزع الشعب والحاكم معا
لذلك فشجعوا هذا النقد من
الصفحه ١٣٢ : من المدرسة الأولى طائفة
من رجال الشريعة ، نهضوا بأعباء القضاء في المحاكم الشرعية ، وأعمالها الكتابية
الصفحه ١٣٨ : العناية ولا بعضها في الأغاني والأزجال الشعبية. وهذا
نوع مما أصاب الأدب الشعبي من الظلم. وكم أصابه من أنواع
الصفحه ١٤١ :
الجماعة لهذا الغرض ، يساعدها بعض الأساتذة المتخرجين من تخصص المادة
والمدرسين في كلية الشريعة
الصفحه ١٥٥ :
من دراسات وبحوث وكتب ثقافية وعلمية ، تمثل الأزهر تمام التمثيل في فترة من
أعجب الفترات التي مر بها
الصفحه ١٦٣ : امرأته ثلاثا في لفظ
واحد فتبين منه ، ويندم ولات ساعة مندم.
رأيت ذلك فنظرت
في الشريعة الإسلامية وأقوال
الصفحه ١٧٤ :
الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد
من كبار الشيوخ
الأزهريين ، وأكثرهم إنتاجا وتأليفا ، وأذيعهم
الصفحه ١٧٧ : بفضل يقظته وتوجيهه ورعايته ... والشيخ من أحب علماء الأزهر إلى
قلوب الناس والطلاب ، وهو في ورعه وتقواه
الصفحه ٢١٧ :
والغرض منه
وكان الغرض من
إنشائه أن يكون المسجد الرسمي للدولة في حاضرتها الجديدة ، وليكون موطن
الصفحه ٢٢٣ : البلاد عامة من أمرهم عسرا ، ونالوا
من قداسة الجامع الأزهر وكرامة أهله.
في عهد محمد علي
فلما آل حكم
الصفحه ٢٤٢ :
بمصر ، ثم انتصابه بجامع الزيتونة محدثا ومدرسا في منتصف القرن الثاني (١) حلقة أولى في سلسلة من
الصفحه ٢٥٦ :
كثيرة من كتابه «تبصير الحكام».
وخلف القرن
التاسع لمطلع القرن العاشر الإمام الحافظ جلال الدين
الصفحه ٣٠٦ : ، ويغالب السأم والملال من الدراسات المعقدة والأساليب
الملتوية ، حتى حصل على شهادة العالمية في عام ١٢٩٤ ه
الصفحه ٤١٤ : اليوم وقد انتهت المطبعة من طبع كتابي في
العقيدة والشريعة تحت عنوان «الإسلام عقيدة وشريعة».
فقال