الصفحه ١١٣ :
مع غاية الديانة والصيانة ، وله بعض تآليف في الطب وغيره ، زيادة عن تآليفه
المشهورة ، فلو تشبث من
الصفحه ١١٤ :
التعليم فقط ، بل كان يقصد منها الدعوى إلى الإصلاح ، وفتح باب الاجتهاد في
الدين والعلم وبث الأخلاق
الصفحه ١٥١ :
تحت حماية المدافع وأن تقتلوا كل من تلقونه في المسجد وأن تضعوا فيه حرسا
قويا من الجنود).
وابتدأ
الصفحه ١٧٥ :
في أسلوبها ومنهجها وطريقة تفكيرها .. والشيخ محمود شلتوت من أسر علماء
الأزهر ذكرا ، وأذيعهم شهرة
الصفحه ٢٣٨ : كبيرا من العلماء الأجانب من أنحاء أوروبا ومنهم
الرحالة «جريريتا» والبابا «سلفستر» الذي نقل الأرقام
الصفحه ٢٦٧ :
الأزهر سنة ١٣٢٧ لم يتأخر الطلبة الزيتونيون أكثر من أربعة أشهر حتى
ابتدأوا المظاهرات والاضرابات
الصفحه ٤٣١ :
وقد ترك بعد
حصوله على شهادة العالمية من درجة أستاذ وظيفته في الليسيه ليتولى أستاذية البلاغة
في
الصفحه ٩٤ : .
وقد جرى
التطبيق العملي على هذا من فجر الإسلام إلى الآن. فإنه لم يثبت أن شيئا من هذه
الولايات العامة قد
الصفحه ٩٦ :
وتوهن من عزيمتها في تكوين الرأي والتمسك به والقدرة على الكفاح والمقاومة
في سبيله وهذا شأن لا تنكره
الصفحه ١٨٨ : في الدرجة الأولى أو ما فوقها ،
أو تخلف به عنها ، فلكل من الناس مذهبه في تقدير أصحاب الفنون ، ولكنك
الصفحه ١٩٤ :
فإن بكى كاد
فؤادي له
يقفز من
جنبيه أو ينفطر
ثم حبا ، ثم
مشى
الصفحه ٢٢٠ :
رواده ، وتفوقت عليه ، وأثرت في سير الدراسة به ، بسبب ما وجد بها من
دراسات مختلفة للغة ، والمنطق
الصفحه ٢٥١ : ، وابن راشد.
وكان ، في
القرن السابع ، والذي بعده ، للرحالين المشاهير ، الذين رحلوا من تونس إلى مصر أثر
الصفحه ٢٨٦ :
في يوم من أيام
ربيع الأول من سنة ١٢٠٠ ه (يناير ١٧٨٦ م) قام حسين بك شفت (١) أحد كبار المماليك
الصفحه ٣٤٧ :
إشعاعه وفي بحوثه ونشر تعاليمه على قسط كبير من كتب أولئك المؤلفين الذين
تأخر بهم الزمن في تاريخ