الصفحه ٩٥ :
من الشر والخسار ، وإنما يقصد نهي أمته عن مجاراة الفرس في إسناد شيء من
الأمور العامة إلى المرأة
الصفحه ٨٨ :
قداسة النبيين والصديقين ، يروج الوزير لمشروعه الخطير بأنه سيكون له أثر
حسن جدا من ناحيتين ذكرهما
الصفحه ١٨٩ :
التأنق في
اختيار اللفظ مع صفائه وعذوبته. وابتداع صور من المعاني لم يسبق إلى أكثرها. وجمال
الصفحه ٥٣١ :
وما لهم لا
أحسن الله حالهم
من الحظ في
تصريم ليلى حباليا
وبعد
الصفحه ١٦ :
ويقول : «إن هذا البيت يمكن إنشاده على ثمانية أوجه ، الخ.
ويشاركه في ذلك
علماء عصره ثم يأتي من
الصفحه ١٣١ : سيرتها الأولى. وظل
كذلك تتوالى عليه أحوال عسر ويسر ، إلى أن نهض المصلحون لأخذ طلابه بقسط من علوم
الحياة
الصفحه ٢٩٣ :
قال الطالب :
وهل عرف شيخنا على أحد منا سوءا في دينه ، أو تفريطا في حق من حقوقه؟!
قال الشيخ :
وما
الصفحه ٥١٥ : الجوهري بن سليمان الخفاجي التلباني أن أجيزه بجميع
مروياتي من فقه وحديث وتفسير ونحو ومنطق وبيان وبديع وعروض
الصفحه ١٩ :
عليه إذا كان له إليه سبيل ، ولا أدري ما يمنع هذا من العقل والسمع ، وكون
الإنسان يتبع ما هو أخف على
الصفحه ٢٠ :
وأن يذود عنها ، وأن يرمي خارج محيطه بمن يفكر في التحلل منها ، ولقد كانت
النتيجة الحتمية لهذا
الصفحه ١٩٣ : الحميد فهمي مرسي.
ولدى الشاعر
مجموعة من الشعر معدة للطبع عنوانها بين الأعاصير وهي مجموعة ما نظمه بعد
الصفحه ٣٦٣ : بأخواتها السامية لما كان ذلك خارقا لطبيعة الأشياء ولا
بدعا في منطق التاريخ ، ولكنها بقيت على الرغم من هذه
الصفحه ٤٧٦ :
مختلفة عن الأستاذ الإمام محمد عبده ، وقد كتبت في فترات مختلفة ، تبتدىء
من سنة ١٩٣٨ وتنتهي سنة ١٩٥٦
الصفحه ٣١ : بتوسيع المنطق الذي تمكنت فيه أسسه وتهيأت لما يضاف إلى
هذه الأسس من أركان جديدة ، في مذاهب المناطقة
الصفحه ٣٧ : إلى ابن من أبنائه هو محمد
عبده ، ثم سعد زغلول .. ولكن الأزهر لم يظفر بأن ينال من زعامة الشعر شيئا