الصفحه ٢٢ :
ملائمة للعصور والأمكنة والعرف وأمزجة الأمم المختلفة ، كما كان يفعل السلف
من الفقهاء». ويقول فيما
الصفحه ٨٢ : التي لا تعرف العربية
وتشرئب أعناقها إلى اقتطاف ثمرات الدين من مصدرها الرفيع فلا تجد أمامها إلا تراجم
قد
الصفحه ١٧٣ : الامتحان مكونة من أصحاب الفضيلة الشيخ عطا المرصفي رئيسا
والشيخ محمد السرتي والشيخ البرد والشيخ الغريبي
الصفحه ١٧٩ :
مسابقة جرى بين أكثر من مائة عالم نظامي في نحو عشر وظائف ، فنجحت فيه أنا
وعالم آخر ، وسقط فيه
الصفحه ٢٠٧ : الفاطمي العزيز بالله (٣٦٥ ـ ٣٨٦
ه) في أن يعين بالأزهر جماعة من الفقهاء للقراءة والدرس من كل جمعة يعين بعد
الصفحه ٢١٠ : فقد حولت عنه صلاة الجمعة
وخطبتها إلى مسجد الحاكم ، ولم تعد خطبة الجمعة إلى الأزهر إلا عام ٦٦٥ ه في
الصفحه ٣٧٥ :
وهي لا تختلف
عن سابقتيها إلا في أن موقف الأزهر منها يجب أن يكون إيجابيا : يقابل العمل بالعمل
الصفحه ٤٦٨ :
جليلة قيدنا خلاصتها ، وكان ذلك كله في القصر الجمهوري السوري. وقد طلب مني
أثناء خطبته أن ألقي خطبة
الصفحه ٦ : ، ولم
يجعل لأحد فضلا على أحد إلا بالتقوى ، وقد العلم والعلماء ، وقرر في غير لبس ما
يليق بذات الخالق من
الصفحه ١٤٩ : شعبي في شوارع القاهرة استجاب له جميع الأهالي ،
ولكن إذا كان العلماء قد نجحوا في تعبئة الشعب إلا أن
الصفحه ٢٤٥ : الأزهر قرنا كاملا ، إذ لم تقم فيه الجمعة إلا سنة
٧٦٥ ه أيام الملك الظاهر بيبرس وبدأ من
الصفحه ٢٧٧ : إلا بها.
نشأ بقريته ،
وحفظ بها من القرآن الكريم إلى سورة الشعراء ، وكان أبوه وكيلا لأحد الأمرا
الصفحه ٣٩٢ : مثيلاتها من الأزهر في مصر؟.
وأنت تعلم أن
مثل هذه المعاهد هي الوسيلة الوحيدة لتعليم الثقافة الإسلامية
الصفحه ٤٩١ : م ، فإنه لم يتحول إلى جامعة إلا في زمن متأخر جدا ، بينما صار الجامع الأزهر
جامعة إسلامية بعد إنشائه بسنوات
الصفحه ٣٥٠ :
الشر أو الشقاء لا يكمن إلا في الخصومة وفي القلق والاضطراب والحيرة. وليس
من أسباب الخصومة والقلق