الصفحه ١٦٤ : رءوسكم فنظفوها من الخرافات وحلوها بالعلوم
والمعارف بذلك وبذلك وحده تتقدمون.
٣ ـ حاضر
الدكتور فخري فهاجم
الصفحه ٢٥٣ :
الشراح والدارسون والمعلقون من بعد ، فكان من أصول كتب الدراسة بجامع
الزيتونة ، قرونا متتالية
الصفحه ٢٧٥ : أن من حقها التشديد فيما ترى أن في تسهيله ما يؤدي إلى
ارتكاب شيء من حرمات الله».
ويرسم ابن
السبكي
الصفحه ٣٢٠ : إلى ما يصقلها ، ويجلو منها الصدأ ، والقرآن هدى ونور ، فهل إلا
القرآن لما يغشى العالم اليوم من ظلام
الصفحه ٣٢٢ :
يستجاب لهم»!
ركب الفزع وجوه
المشايخ لهذه الجرأة من صاحبهم وتوقعوا عقابا صارما يشملهم جميعا .. إلا أن
الصفحه ٣٤٩ :
سمو الإنسان عن خالقه ، أو بدعوى الاستجابة لوحي الطبيعة وما تمليه من
توجيه وما ترسمه من قدر ومصير
الصفحه ٤٠٧ : إن وجدوا ولكن
الذي اتبع في العيد الماضي أن الجانب الأكبر منها صرف للمنظمات الفدائية وفكرنا أن
نصرف
الصفحه ٤٩٥ : يسمح
بدخول الامتحان إلا لستة من الطلاب ، فإذا ازداد العدد يرجح منهم من امتاز بالشهرة
أو بكبر السن
الصفحه ٥٣ :
الحلال بينا والحرام بينا كما قال عليه الصلاة والسلام ومع ما قام به
الرسول من بيان أوضح معالم
الصفحه ١٤٠ : الأوقاف) قبل إنشاء الأزهر بأكثر من مائتين وأربعين
عاما ، ويرجع تاريخ إنشائه إلى عام ١١٨ ه ، ويروي أن إنشا
الصفحه ٢٢٨ : بلاد كثيرة من أفريقيا ، ومن آسيا ، وأزداد عدد المسلمين
عشرات الملايين ، وكانت بعوث الأمم المختلفة إلى
الصفحه ٣٥٥ : ، التي فصل الحديث فيها المؤرخون
والباحثون.
أما «أزهرنا»
اليوم فلا حول ولا قوة إلا بالله ، فليس فيه من
الصفحه ٣٦٢ : وناشر الدعوة لا يمكن أن تقوم رسالته إلا على هذين الركنين ، وقد أداها
بتأييد الله وتوفيقه تأدية أحلته من
الصفحه ٣٦٥ : أسباب
الطلب له ، واستطاع الترك أن يترّكوا كل شيء في مصر من سياسة وإدارة وتعليم وجيش
إلا الأزهر ، فقد
الصفحه ٤٨٣ : .
ويرى أن الأدب
لا بد أن يخدم هدفا اجتماعيا أو قوميا أو انسانيا وإلا فقد جزءا كبيرا من مقوماته
ومن أجل