الصفحه ٥٤ :
وفريق من
العلماء يقوم بتعليم العامة في بيوت الله تعالى حين يجتمعون للصلاة وإذا كان في كل
مسجد عالم
الصفحه ٥٩ : الشيوخ بل كان نوابغ الطلبة لا
يذهبون إلى تلقي الدروس إلا لحل مشكلة عرضت لهم. أو انتظار لتحقيق مسألة من
الصفحه ١٨١ : وعاداتهم وغير ذلك من أمورهم ، ولا يميلون إلا إلى ما
وجدوا عليه
الصفحه ٢٣٧ : وافتقارهم إلى مسجد جامع يلم شعثهم ويجمع شملهم وتلقى من فوق
منبره الخطبة الرسمية.
ولقد تطلب
تزايد عدد
الصفحه ٢٥٤ : لأثره ، وكان ما بينهما. من كثرة المخالفة وتراد المباحث
عتنا مع أبي حيان بابن عصفور ، يضع مباحث ابن عصفور
الصفحه ٣٨٨ : الحديثة الفكرية والثقافية ، وللرد على ما يثيره بعض الغربيين حول الإسلام
من شبهات ، وكان في مقدمة هؤلا
الصفحه ٣٩٠ : بالأزهر وثقافة
بمناسبة ترؤسه لجنة مناقشة رسائل العالمية من درجة أستاذ عام ١٩٤٤ ، وقد قال في
كلمته هذه
الصفحه ٤١٨ : قوميا أو إنسانيا ، وإلا فقد جزءا
كبيرا من مقوماته ، ومن أجل ذلك نراه في كتابته عن
الصفحه ٥٣٠ : على مذهب النعمان».
(ب) الشعر
الأدبي الوجداني وهو كثير.
صور من شعره
قال : من قصيدة
طويلة مذكورة
الصفحه ١٢٨ : القياسي.
من صحائف الذكرى
في سنة ١٢٨٠ ه
(١) ـ ١٨٦٣ م ، أراد السلطان عبد العزيز أن يزور الديار المصرية
الصفحه ٣١٩ :
إلى ما هو إيجاد المجال الحيوي لخريجيها ، وهو أمر لا يستطاع حله إلا بعد
تمهيد الطريق إليه ، ورفع
الصفحه ٩ : ء وطلاب
العلم في الأزهر راجيا تدبرها ، وهي احترام حرية الرأي ، والتحرج من الاتهام
بالزندقة والكفر ، ولا
الصفحه ٤٥ : المسلمات من الثقافة الدينية الإسلامية ما لم يمد يده
لمعونتها. والواقع أن رسالة الأزهر لا تقتصر ولا يجب أن
الصفحه ٧٦ : رسول الله أنقص من فلانة؟ لا والله. فسبحان الله. يا
أم الربيع كتاب الله القصاص ومثل ما رواه البخاري في
الصفحه ١٣٩ : والسطوح عاوز سلم الخ» فحكاية
التلميذ ولم يكن يسمعها من قبل وروايته لها عن شيخه ، ترجع الظن أنها من عمل