الصفحه ١١٤ :
التعليم فقط ، بل كان يقصد منها الدعوى إلى الإصلاح ، وفتح باب الاجتهاد في
الدين والعلم وبث الأخلاق
الصفحه ٥٩ :
فالعلم نفسه تفوق لذته لذة الحصول على الدرجة ، والدخول في مضمار الحياة.
كانوا يجيدون تحضير الدروس
الصفحه ٢٦٦ : بتونس
داخلا في موضوعنا أولهما أن قوام مجلة المنار ، وأعظم مادتها ، إنما كان ما تنشره
من تلخيص دروس الشيخ
الصفحه ٢٦٧ : والتحليل ،
حتى أن اتقان تدريس المحلي كان يقاس في الزيتونة باتقان تحليل الشربيني وتأصل ذلك
في مقايس دروس
الصفحه ١٧٨ : الحزب الوطني الذي كان يقوم بالجهاد السياسي في ذلك
الوقت ، فكنت أتلقى في هذه الجرائد دروس الوطنية ، وكانت
الصفحه ٢١٨ : ، وتوالى جلوسه بعد
ذلك لقراءته في الأزهر ، وكان يحضر دروسه الفقهاء والقضاة ، وكبار رجال الدولة ،
كما كانت
الصفحه ٢٠٧ : »
وحضره العلماء والأمراء ، وأثبتت أسماء الحاضرين في سجل خاص أما دروس ابن كلس فبدأت
في رمضان عام ٣٦٩ ه
الصفحه ٣٣٧ :
المسجد وبدأ في تلاوة درسه ، وينضم لحلقته من يشاء من الطلبة الذين يحضرون
ما يحلو لهم من دروس بلا
الصفحه ٩٩ : : (وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَ) فقالت : «أبو اليقظان؟ قال نعم قالت : والله إنك ما
علمت لقوال بالحق ، قال الحمد
الصفحه ١٧٢ :
وجمعية الهداية الإسلامية وجمعية نشر الفضائل الإسلامية كما أسهم في جمعية
الرد على المبشرين وفي
الصفحه ٤٩٣ : ، وكان
شيخ المذهب حريصا على أن تكون حلقته العلمية بجوار هذا العمود ، وكان من عادته في
أثناء إلقاء الدروس
الصفحه ١٠٩ : المصرية في مباهج الآداب العصرية ، الذي يقول فيه عن محمد علي
وعهده (٢) إنه جدد دروس العلوم بعد اندراسها
الصفحه ١٦٦ : فيها ـ إضراب الشباب ـ فقد رأيت الشباب في الأزهر وفي دور العلم
والجامعات قد هجر الدروس واعتاد المظاهرات
الصفحه ١٩٠ :
حفظ نصفه بها. وبعض المحفوظات الأدبية شعرا ونثرا ، والنحو ، والإملاء
والحساب.
وتخرج في هذه
الصفحه ٢٦٠ :
الثاني عشر ، قوية نامية متتالية ، وفيه شد كثير من التونسيين الرحلة إلى
الأزهر لاستكمال تخرجهم فيه