الصفحه ١٩٨ :
إمّا أن تمضي إلى غير
نهاية بحيث يكون كل واحد من هذه الممكنات قد اكتسب الوجود من سابقه فحينئذ يلزم
الصفحه ١٦٧ :
( فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ).
(١)
الآيات كلّها من سورة
الواقعة (٢).
قبل أن نشرع
الصفحه ٤٥ :
حوادث خطيرة كهجوم الأمواج العاتية على السفينة التي يركبها في عرض البحر ، أو حدوث عطل فني في الطائرة التي
الصفحه ٨٣ : على حين نجد أنّ الإنسان لا ينسى ما شاهده من حوادث في الدنيا فهاهم أهل الجنة ـ مثلاً ـ يقولون لأهل
الصفحه ٨٤ : نسيان الحوادث رغم طول الفاصلة الزمنية.
٣. انّ الهدف من أخذ
الميثاق ـ أساساً ـ هو أن يعمل الأشخاص بموجب
الصفحه ٩٦ : بطن الزمان ، وتكون مزيجة به ، لذلك تبدو في شكل حوادث متناثرة وأجزاء متفرّقة ومختلفة تتخلّلها فواصل
الصفحه ٩٧ : ).
بتقريب أنّ وحدة
الأمر لا تعني إلّا أن تتواجد كل الحوادث في مكان واحد دفعة واحدة دون تفرّق أو تدرّج وذلك
الصفحه ٣٦٢ :
تقع
هذه الحوادث في عالم الطبيعة ، ولكنه يجب أن نعرف مغزى خالقية الله لكل شيء ، ويتعرف على ذلك من
الصفحه ٣٦٥ : والبلايا والشرور ، فكيف تصدر من الله هذه الحوادث المستقبحة
التي تصيب البشر ، وتشقيه ؟
ولنوضح الإشكال
الصفحه ٣٨٢ : عاقل ـ يقول بأنّ
هذه الأصنام الجامدة تكون منشأ كل هذه الآثار والحوادث ، بل الحق أنّهم كانوا
يعتقدون
الصفحه ٢٠٣ :
أمّا إذا تحقّق حمل
المتاع المذكور فسنكتشف أنّ هناك ـ قطعاً ـ من أقدم على حمل المتاع دون أن يعلّق
الصفحه ٤٦٠ : عنه.
وأمّا كون العبادة
موضوعة للخضوع الناشئ عن الاعتقاد بالإلوهية ، بحيث يكون النشوء عن تلك العقيدة
الصفحه ٢٤ : :
بالبحث في هذه الأُمور تتضح صيغة الحكومة ونظام الحكم في الإسلام ، وتتجلّـى لنا الصورة الواقعية للحكومة
الصفحه ١٩٥ : ، وليس بذلك كما زعم. (١)
وأمّا تفصيل البرهان
:
١. لا ريب انّ وراء
ذهننا ، وتصوّراتنا وجوداً خارجياً
الصفحه ٢٠٧ : الأُمور نتائج مختلفة متنوعة :
وأمّا هذه الأُمور
فهي :
١. كيف امتدت الأرض واتّسعت
؟
٢. كيف ولماذا