الصفحه ٤٧٠ : والحوادث الواقعة فيه ، غير
أنّه لما كان زعم الاستقلال في أفعال الإنسان العادية بحثاً فلسفياً بحتاً لم
يتوجه
الصفحه ٩٤ : ـ في المثال المذكور ـ لا يرى الأشياء إلّا تدريجاً.
أمّا إذا تسنّى
للإنسان أن ينظر إلى الحوادث من فوق
الصفحه ١٠١ :
لا
شك أنّ هذا الاختلاف لا يرتبط بذات الكون وذات الحوادث والظواهر ، بل هو مرتبط بسعة رؤية الناظر
الصفحه ٩٥ : ، لمحدودية نظرها ، وصغر أُفق رؤيتها.
أمّا الإنسان حيث
إنّه يتمتع بنظر أوسع ، فإنّه يرى كل ألوان ذلك السجّاد
الصفحه ٤٤ : وتمنع من تجليه ، وظهوره على سطح الذهن ، وفي مجال الوعي والشعور.
وأمّا عند ما يرتفع
ذلك الحجاب المانع
الصفحه ٣٤٤ : إرادته سبحانه من دون وساطة علة أو مشاركة سبب ، وهو ما عرفت بطلانه في الصفحات السابقة.
وأمّا كشف النقاب
الصفحه ٤١٩ : هي أولى بأن تنتسب إلى نفس الإنسان ، وأمّا الهداية فهي كالحسنة أولى بأن
تنتسب إلى الله سبحانه.
وليس
الصفحه ٤٦٩ : التشريعي.
° أمّا القسم الأوّل
فلا شك أنّه موجب
للشرك ، فلو اعتقد أحد بأنّ الله فوض أُمور العالم
الصفحه ٩٣ : على بساط الزمن.
٢. لا شك أنّ حوادث
العالم تنقسم بالنسبة إلينا إلى :
حوادث الماضي.
وحوادث الحاضر.
الصفحه ٣١ : يحقق للإنسانية ما يليق بها من العزة والكرامة والسعادة !!
هذا ما كان يتحدّث
عنه.
بيد أنّه الحوادث
الصفحه ١٠٠ : الظواهر والحوادث.
ولكن هذا الاختلاف في
السعة والضيق في المرأى ، هل هو عائد إلى السعة والضيق في الرائي
الصفحه ١٠٢ : تفيده هذه النظرية ـ يلزم علم الله بهذه الموجودات والحوادث لا علم هذه الحوادث والموجودات بالله تعالى
الصفحه ١٤٤ : يعيش بينهم كانوا ينسبون تدبير الظواهر والحوادث الأرضية إلى السيارات السبع (ومنها الزهرة) وكانوا يحترمون
الصفحه ١٤٥ :
كما
كان يظن ويعتقد قوم إبراهيم في العراق ، ويتصورون أنّ تدبير الحوادث الأرضية فوِّض إلى القمر
الصفحه ٤١٦ : سَيِّئَةٍ فَمِن
نَّفْسِكَ ) ؟ فهل هذا إلا تفكيك في الحوادث وجعل بعضها منتهياً إلى الله دون البعض الآخر