الصفحه ٣٠٦ : ء : ماء مرّ لبني عبس (٢). وتزوجت امرأة من بني عبس في بني أسد ، ونقلها زوجها إلى
ماء لهم يقال له لينة
الصفحه ٢٨٧ : كنيبا
من مياه عدنة المرّة (٢). ويظهر أنه يقع شرق الحرّة حرة فدك ، على مقربة من عراعر ،
بقرب الأمرار ، في
الصفحه ٢٠١ : ذكروا أنه كان فيما مضى يسكن هنالك ، ويقطع على الحجاج
، ولا يكاد يسلم منه أحد ، حتى مرض مرضه الذي مات منه
الصفحه ٢٥٣ : مرة من فزارة والآخر لفزارة ، ولكن النصوص
المتقدمة كلها تنطبق على مسمى واحد كان من بلاد فزارة ، وبنو
الصفحه ٥٥٥ : النهار
من اليوم الثالث طلع فارسا بني رياح فاذا العبد لا يوقّى فرسه خبارا ولا حجرا ولا
جرفا وهو على الخصيّ
الصفحه ٢٧١ : عليه كل فرد ، فعبد الله مضيفنا سألنا على الأقل عشرين مرة عن صحتنا قبل أن
ننتقل من شيء إلى آخر ، ولم يكن
الصفحه ٧٩ :
وقال البكري : قال
أبو سعيد : جرثم ماء من مياه بني أسد نجاه الجواء يدلك على ذلك قول الجعديّ
الصفحه ٤٩٠ : يؤذن بالبعد
سريتم إلى (أكرا)
فشرّدتم الكرى
وخلّفتم في
الوجه دمعي على الخدّ
الصفحه ٦٩ : على الطريق.
العقيريّات : قرية
صغيرة ، فيها من النخل ما يقارب ال ٥٠٠ نخلة
الصفحه ٥٢٤ :
دقيقا منطبقا مع الواقع.
الهطيلاء ـ تصغير
الهطلاء ـ ماء يقع في الشمال الغربي من مدينة حايل ، على بعد
الصفحه ٣٨٢ : المهملة ـ وهو المنزل الثاني عشر من منازل الحاج ،
وفيه عيون ماء جارية على وجه الأرض ، تجتمع فتصير كالنهر في
الصفحه ٧٣ :
وأقول : هما واحد
، وتقدم في الرقم كلام ياقوت مع التنبيه على ما فيه من خطأ.
وهذا العلم يعرف
الآن
الصفحه ٤٠٤ :
المليحة هذه في
بلاد بني جذيمة من بني مرّة من غطفان. على ما في كتاب «الأغاني» (١) وبلاد هاؤلاء في
الصفحه ٤١ : على
ما يفهم من كلام صاحب كتاب «بلاد العرب» فقد ذكر وهو يتحدث عن بلاد بني قريط. (ثم
اقبال الرمل قصد
الصفحه ٤٨١ : وبعدها ألف ـ فمثناة تحتية ولام مكسورتين ـ موضع بقرب المويلح ، فيه عين
تعرف بعين الوايلى ، على ما فى «درر