الصفحه ٤٨٩ :
مباركة من؟؟؟
ربّنا وسلام
وقلنا :
طاب لنا الطّريق
من مصر إلى
أرض الحجاز
الصفحه ٣٧١ :
من سلسلة جبال ،
سلمى هضاب حمر ، ولكن بلاد فزارة لا تتصل إلى تلك الجهة ، بل تقع غرب أجا ، وكذا
بلاد
الصفحه ٥٥٤ : فوافقنا ثم مضى إلى دارنا فلم نره بعد. فاستحى حرقصة أن يذكر أمره
لأحد ، حتى جنّ عليه الليل ، وتحدث به
الصفحه ٦٤ :
وباقيه أكثر
ممّا مضى
قال البكريّ (١) : فنسق أبو الطيب في هذه الأبيات المحال والمياه من وادي
الصفحه ٣٦٧ : ـ على ما حدثني عبد الله بن جريّد الشراري من موظفي ديوان إمارة
الجوف.
مشاور : واد ينحدر
من عرق الأبيتر
الصفحه ٥٣٨ : في الكلام على فدك (يربغ)
فصحفه تصحيفا ثانيا.
وفي كثير من الكتب
صحف هذا الاسم.
ويديع يعرف الان
الصفحه ٢٩٥ : (٦٩٥ م) أنه مضى حتى أتى بني أبيه وهم على اللصف ـ ماء لرهطه ـ وعلى ذلك
الماء الفزر بن الأسود ، من بني
الصفحه ٨٥ :
عدد كثير ، وكانت
هذه الحادثة من أبشع ما يذكر ، ولم ينطتح فيها عنزان ، لإهمال أهل الدولة الأمور
الصفحه ١٢٨ :
والغضور : نبات
يشبه السبط (٢) انتهى.
وأضيف إلى ما تقدم
: تدل تلك النصوص على أن غضور اسم لموضعين : ثنية
الصفحه ١٧٦ : ، فتقلد أحدهما ، ثم دفعه إلى على بن أبي طالب فهو سيفه
الذي كان يتقلّده.
فليج : ـ تصغير
فلج ـ واد من
الصفحه ٥٢٧ : جوانبها ، وفي الهوج موارد قليلة الماء منها هوجاء ومشاش مضيّان ومليح ،
وأقرب المناهل منها بئر ثجر
الصفحه ٣٥٤ : وعلى مواضع فيها مياه مرة منها ماء لبني قشير بين الدبيل والعارض في
شرقي نجد على ما يفهم من كلام صاحب
الصفحه ١٩ : ، قائلا : (من
الشّطنية يسرة حتى ترد العتيقة ثم الغمر ، ثم سقف) فهي على ما يظهر من كلامه بقرب
رمّان. وقد
الصفحه ٤١٣ : القرية بين الجبلين ، وأنها إلى أجا أقرب ، وأنها ببطن وادي حائل ، على ما
يفهم من كلام الهجري ـ أي في وادي
الصفحه ٢٢٣ : وسادس يوم رحيلنا ـ يريد من المدينة المنورة ـ على
ماء يعرف بالقارورة ، وهي مصانع مملوءة بماء المطر ، وهذا