الصفحه ٢٢٣ :
العظيمة ، ثم رحلنا إلى ماء يعرف بالقارورة وهي مصانع مملوءة بماء المطر ، مما
صنعته زبيدة ابنة جعفر رحمها
الصفحه ٢٣٨ :
بأعلى حرة الرجلا
يقال له القصيبة. كان عبد الله بن حسن عامل عليه بني عمير ، موالي عبد الله بن
جعفر
الصفحه ٢٤١ : : وكان منهله في ماء
حوران.
وقال هناك : قطيات
هضاب لبني جعفر وأرود البكري قول حاجب بن حبيب الاسدي
الصفحه ٣٠١ : والقرعاء ، على طريق بني وهب (؟)
وقباب أم جعفر على تسعة أميال من القرعاء ، وهناك بركة لاسحاق بن إبراهيم
الصفحه ٥٠٠ : الطريق الأوسط قصر أمّ جعفر ، والطريق الثالث إلى الخزيمية وهي المجاشعية).
انتهى ويبعد وسيط عن زرود ثمانية
الصفحه ٥٢٩ :
بركة وقصر لأمّ
جعفر ، ومنه إلى الجريسي ثم زبالة قال الطرمّاح يصف قداحا أجيلت فخرج لها صوت
الصفحه ١٤٥ :
أبصرته المرأة ومن
عندها حسبوه طائرا رمى بذرقه ، فعل ذلك للتضليل ، لكى يغير على البلدة على غرة
الصفحه ١٧٥ : يعبدونه
ويهدون إليه ويعترون عنده عتائرهم ، ولا يأتيه خائف إلا أمن ، ولا يطرد أحد طريدة
فيلجأ بها إليه إلا
الصفحه ٣٩٤ : منطقة وعرة ، أدّت بنا إلى بساتين للنخيل ، تبعد
نحو نصف ميل عن القرية ذاتها وعند رأس المنحدر رأيت البحر
الصفحه ٥٠ :
فيندغم في النّفود عند درجة الطول ٠٠ ـ ٤٥؟ ودرجة العرض ٤٥؟ ـ ٢٧؟).
عشقة : ـ بفتح
العين وإسكان الشين
الصفحه ١٤٢ : ، ينحدر متجها صوب الشرق
حتى يصب في البحر ، وفيه آبار منها بئر قنبر ، عند مصبّه في البحر وعليها نخل
الصفحه ١٧٩ : نصر (١) قتات بضم القاف والتاء ـ قتات ماء عند فنا. وهو جبل عند
سميراء. انتهى. ولا أستبعد أن يكون هذا
الصفحه ٢٠٣ : ما قدره المتقدمون (؟؟ ٢ ـ ١ ٢٢ ميلا) عند
صاحب كتاب «المناسك» نحو ٤٠ كيلا و ٢٩ كيلا عند ابن خرداذبة
الصفحه ٢٢٧ : ء ـ قال نصر (٣) : موضع في ديار طيّء لجرم منهم ، عند بواعة ، وهي صحراء
عند ردهة القرينين.
ونقل ياقوت هذا
الصفحه ٢٣٦ : سعد بن ثعلبة وهم بهذا المكان ،
وجبل من سلمى عند سقف ، وغضور ، كذا قال نصر ، وقال عن سقف : منهل في ديار