الصفحه ٥٤٥ : ـ : منزل على أربعين ميلا من زبالة ، على جادّة الطريق قديما ، إذا خرجوا
من واسط. ونقل ياقوت في «معجم البلدان
الصفحه ٣٧٧ : ، وعلى الباب حجران مكتوبان في أحدهما : (لا إله إلا الله) وفي
الآخر أبيات بالتركية يقال : إنها تاريخ البنا
الصفحه ٢٠٥ :
المنزل ، وإذا حل
الناس بندرا طافوا عليهم يطلبون شيئا في مقابلة صنيعهم ، وهكذا شأنهم. انتهى
الصفحه ٤٧٩ : هذه الصفات (انظره).
واقصة ـ قال في «معجم
البلدان» بكسر القاف ـ : منزل بطريق مكة بعد القرعاء نحو مكة
الصفحه ٥٠٤ : وإسكان العين المهملة وفتح السين المهملة بعدها ألف ممدودة ـ : قال في كتاب «المناسك»
(١) : وبين السابع من
الصفحه ٤٢٩ : الفوائد المنظمة» (١) عن كتاب «مسالك الابصار» لابن فضل الله العمريّ في وصف
طريق الحج المصريّ : (ثم يرحل
الصفحه ٤٤٦ : ابن فضل الله
العمري في كتابه «مسالك الأبصار» منهل نبط بقوله : وهو جفار عذب ، يغسل صدأ
القلوب.
وقال
الصفحه ٣٥٩ : سعد : قال في
كتاب «المناسك» (١) : بين وادى الرّمّانتين وبين مسجد سعد على الطريق الاعظم
خمسة عشر ميلا
الصفحه ٢٢٧ :
آبار وأحدث حوضا
وأصلح بركة عتيقة فيها ونحوا من عشرين بئرا قديمة بني عليها حياضا وعمل لهذا
الطريق
الصفحه ٣٦٩ : من منازل حاج مصر
على طريق الساحل بعد عينونا وقبل ظبا للمتجه إلى الحجاز. فقد جاء في كتاب «المناسك
الصفحه ٢٣٢ :
فيها ركابا كثيرة
ـ والثّمد ركايا تملأ فتشرب مشاشتها من الماء ثم تردّه. قال زهير :
فعرّسوا
الصفحه ٣٢٣ : :
في مزبد عمق
كأنّ مشقّة
خلّ المجازة أو
طريق العنصل
وفى كتاب «المناسك»
(٤) فمن
الصفحه ٣٣٧ : ، ثم وادي الرّمة
المخاضة : ـ مؤنث
المفعول قال ـ فى كتاب «المناسك» (١) : تفضى إلى مسجد النبي الأعظم
الصفحه ١٤٥ : .
الغميس : قال في «معجم
البلدان» الغميس ـ بضم الغين ـ على تسعة أميال من الثّعلبية ، وعنده قصر خراب.
ويوم
الصفحه ٣١٥ :
وفي كتاب «المناسك»
(١) : في وصف طريق حاج البصرة بعد ذكر الحفر : (ثم ماويّة. عن الأصمعي : إنّما