الصفحه ٤١٥ :
قال الآقشهريّ :
ومن خطه نقلت : وبني له مسجد بالحجارة حين انتهى إلى موضع بقرب خيبر يقال له
المنزلة
الصفحه ٤٥٥ : النطاة حمّى تأخذ أهل خيبر قال : غلط الليث في تفسير النطاة ، ونطاة عين ماء
بقرية من قرى خيبر تسقي نخيلها
الصفحه ٣٠٧ : ،
ولم يزل ذلك الجفن الدامع ، قال ابن سيده ـ والتفسير المتقدم عن كتابه «المحكم» (١) وهذه الأبيات قرأتها
الصفحه ١٣٧ : »
عشرة فراسخ وهي ثلاثة وثلاثون ميلا ، ولحي جمل هذا على ستة أميال من الأخرجة على
ما في كتاب «المناسك
الصفحه ٢٠٤ : يزال
معروفا. وأول من رأيته ذكره الجزيري في كتاب «درر الفوائد المنظمة في أخبار الحج
وطريق مكة المعظمة
الصفحه ٩٦ :
العويند : تصغير
عاند : ورد الاسم في كتاب «أحسن التقاسم» للقدسي ، العونيد ـ بتقديم النون على
اليا
الصفحه ١٧٨ : جبل يقال له فنا. وفيه قال محصن بن
رئاب الجذميّ :
يهيج عليّ
الشّوق أن يجزأ الضّحى
الصفحه ٢٩٦ : (٢) على ماء يدعى اللصف.
لظى : ـ على اسم
النار ـ : ذات اللظا منزل بين خيبر وتيماء ، على ما جاء في كتاب
الصفحه ٤١٤ : ).
وأخشى أن يكون في
كلامه سقطا أو أنه خلط بين متالعين. على أن نصرا ذكر في كتابه ما نصّه (١) ـ في باب الشين
الصفحه ٣٠٥ : ، بين زبالة والثّعلبيّة ، ربما عدل إليه الحاج.
وفي كتاب «المناسك»
ـ في وصف طريق سلكته الخيزران لضيق
الصفحه ٢٧٨ : ء ، بينه وبين بلاد بنى عامر بيد دونها بيد ،
ويظهر أن كثلة بقرب فردة ، غرب موقق.
الكثيل : قال في
كتاب
الصفحه ٣٢٤ :
وأنشد ابن
الأعرابيّ في نوادره :
فإنّ بأعلى ذي
المجازة سرحة
طويلا على أهل
الصفحه ١٤ : الأغر.
وذكر في كتاب «المناسك»
(١) : أن خالصة اشترت مائة عبد وقالت : انقلوا الحجارة حتى تجعلوها من
الصفحه ٤٨٦ : ، فما أحسنه إذا
لمحه الفكر وإن كانت عليه السيوف لامعة انتهى.
وقال ابن فضل الله
العمريّ في كتاب «مسالك
الصفحه ١٨٤ :
نعرف بالحارة في
وسط الحصن والسوق احتفرها المنصور ، والباردة خارج المنزل على الطريق حفرها
المهدي