ميت بردمان وميت بسلما |
|
ن ، وميت عند غزّات |
وذكر ياقوت أن الميت بسلمان هو نوفل بن عبد مناف ، إذ قبره فيه. وحسب تقدير ابن خرداذبة بين مسجد سعد وبين المغيثة ١٤ ميلا ، ٨ ـ ٢٢ كيلا على تقدير موزل.
وسماه ابن بطوطة فى رحلته (المساجد) وذكر أن فيه ثلاث مصانع ـ يقصد بركا ـ
ومسجد سعد يقع قبل القرعاء للمصعد من المغيثة إلى مكة ويراه الأستاذ موزل (١) ما يسمى الآن المسيجد ، والعامة كثيرا ما يصغرون المواضع فهم يسمون الموضع الواقع بين مكة والمدينة والمعروف قديما باسم المنصرف يسمونه المسيجيد ، لوجود مسجد صغير بقرية من المساجد المنسوبة للرسول صلىاللهعليهوسلم (يقع المسجد بقرب خط الطول ٥٩؟ ـ ٤٣؟ وخط العرض ٠٠؟ ـ ٣١؟)
مسجد الورود : (انظر قويق)
مسحلان : قال في «معجم ما استعجم» : بضم أوله وإسكان ثانيه وضم الحاء المهملة ـ : واد من أودية أود.
وأورد للحكم الخضريّ : ـ في موزّر الذي قال عنه : موضع قبل عرعر ـ :
أقفر من بعد سليمى عرعر |
|
فالمسحلان ، فعفا موزّر |
وأورد للجعديّ (٢) :
ليت قيسا كلّها قد قطعت |
|
مسحلانا فحصيدا فتبل |
__________________
(١) «العرب» س ٧٧ ص ١٩٦.
(٢) «معجم ما استعجم» الاشافى.