الصفحه ٦٠ :
وعلّق على هذا ابن
عبد السلام الدرعي فقال في رحلته (١) : (وفي هذا نظر ، فقد تقدم أن منتهى
إيالة مصر
الصفحه ١٤٥ :
أبصرته المرأة ومن
عندها حسبوه طائرا رمى بذرقه ، فعل ذلك للتضليل ، لكى يغير على البلدة على غرة
الصفحه ٢٦١ : (١) :
خلييّ سيرا
واجعلا هضب وابش
مدى الطّرف من
أعضادهنّ المياسر
ومرّا على قوّ
الصفحه ٦٠٦ :
مر
١٢١١
المحير
١٢٠٠
المراء
١٢١١
المحيضر
١٢٠٠
الصفحه ٤٧٩ :
واقصة الحزون لأنّ الحزون أحاطت بها من كل جانب ، والمصعد إلى مكة ينهض في أول
الحزن من العذيب في أرض يقال
الصفحه ٢٧٣ :
القرية.
وكان مقبول
الكريشة قد عاد ونحن نريد الان أن نجد شراريّا ليأخذنا إلى الجوف. انتهى.
كامس
الصفحه ٣٠٤ : درّي أيّ
نظرة ذي هوى
نظرت ودوني لينة
وكثيبها
إلى ظعن قد
يمّمت نحو حائل
الصفحه ٦ :
يضيفونه إلى الشام
، وكذا أكثر بلاد كلب لصلتهم بالشام ، وإلا فوادي الخرّ تنحدر فروعه من شرقي بلاد
الصفحه ٢٥٢ :
(١) وفيه نظر ، لأن ذا الجليل عند مكة قال : إنه أكمة بأجا ، وبين أجا وبينه
مسيرة أيام ، ولعل أجا غلط وسهو
الصفحه ٣١٩ : الطائي جبل غنيّ فيه نظر ، والذي يغلب على الظن
أنه أراد متالعا الواقع في غربي بلاد قومه ، فقد ذكر محجّرا
الصفحه ٤٣٩ : كثيرة ـ قال البكريّ (١) : على وزن فاعل من النظر ـ : ماء لبني عبس ، قال الحطيئة :
شاقتك أظعان للي
الصفحه ٤٦١ : النابغة
الذّبيانيّ بقوله :
وما رأيتك إلّا
نظرة عرضت
يوم النّمارة ،
والمأمور مأمور
الصفحه ٣٥٩ : هذا المسجد يقع في سفح الحصن المدعو الآن بحصن مرحب ، مقر الامارة إلى عهد قريب
، وهو يبعد عن المكان الذي
الصفحه ٤٤٨ : أيلة إلى شرف البعل (١) (النمل) مرحلة ،
ثم إلى الصّلا ، ثم إلى النبك ، ثم إلى ضبة (٢).
أما صاحب كتاب
الصفحه ٥١٦ : (٢)
وذو هاش هذا يسمى
الآن هاش ـ ومعروف أن (ذا) تضاف كثيرا إلى أسماء المواضع ـ وهو واد في شرقيّ الحرة
حرّة