الصفحه ٣٣٨ : بالحجاز وقال امرؤ القيس :
وقد عمر
الرّوضات حول مخطّط
إلى اللّجّ مرآى
من سعاد ومسمعا
الصفحه ١٦٥ : نظر ، وإلى الآن لم يتحقق
لي فيه شىء) ومثل هذا الكلام في «معجم البلدان» (٢) غير أنه نسب عدم التحقق إلى
الصفحه ١٧٥ : إلى الفلس
ونظر إلى مالك ورفع يده وهو يشير بيده إليه ويقول :
__________________
(١) كتاب نصر
الصفحه ٥٥٦ : قبل أن يجيء : إني مركب قلت : فتعال على ذلك ، وتحتي فرس لأبي مليل قال : فأقبل
وما نظر إلى ذلك قال
الصفحه ٣١٥ :
سميت ماويّة لصفاء مائها ، والماويّة المرآة. قال طرفة :
وعينان
كالماويّتين استكنّتا
الصفحه ٣٤٨ : للمصعد من الثعلبية
إلى الخزيمية وزرود ، ومقدار هذا
__________________
(١) ندفا ووادى المرا
معروفان
الصفحه ٤٩٥ : ، وقد زرتها برفقة الدكتور د.
ج هو غارث في يناير سنة ١٩١٨ في طريق عودتنا من جدة إلى العقبة فالسويس ، بعد
الصفحه ٥٥٤ : ما خض فسار عميرة في السلف المتقدمين ، ثم قال لحرقصة : لعلّي لو رجعت إلى
أهلي فاحتملتهم فقد ولدت
الصفحه ٣٥٤ : ومرورا المنعزلة ، وترتفع
إلى الشمال من مرورا تلال الأدرج والضب والأحمير والمعلق ... ثم أورد قول ياقوت أن
الصفحه ٤٦٩ : (١) :
خليلىّ سيرا
واجعلا هضب وابش
مدى الطّرف من
أعضادهنّ المياسر
ومرّا على قوّ
فقيلا
الصفحه ٣٧ :
عروس : بضم الراء
أيضا ـ خبراء تقع في أعالي فروع وادي المراء ، وتدعى خبراء عروس ، غرب قرية
الجلاميد
الصفحه ٣٠٢ : : ـ على اسم
المرأة ـ : في «معجم البلدان» : جبل وقيل هضبة ، وقيل : قارة. قال مكيث الكلبيّ :
إلى
الصفحه ٣٤٧ : ولكن المتقدمين كثيرا ما يضيفون إلى أجا لشهرته ما حوله من
الجبال
مر : ـ بالفتح ثم
التشديد ـ نقل ياقوت
الصفحه ٤٩٧ :
باسم (أوداة كلب)
وهي أبو القور وعرعر وحامر ووادي المراء ـ وورد ذكرها في مواضعها من هذا الكتاب
الصفحه ١٠١ : .
عيون القصب ؛ :قال
البكريّ الصديقي في رحلته : ثم سرنا ـ من مغار شعيب ـ إلى عيون القصب ، إذا نظر
إليها