الصفحه ٣٣ :
وأنّي لنا بكر
بأكناف عرعر (١)
وعرعر هذا من أعظم
أودية شمال الجزيرة ، وأشهرها. تمتد فروعه من قرب
الصفحه ٥٦ :
من عين البيضاء في
وادي السّرحان ، وتبعد عنها بما يقارب ٣ أكيال من قرى الشّرارات.
عفال ـ بفتح
الصفحه ١٠٣ :
ثم انقطع وجفت
الاعشاب ، فصار الحجاج إذا نزلوا حفروا حفائر يخرج منها ماء ردىء إذا بات في القرب
ليلة
الصفحه ١٥٦ :
والفأوان متقابلان
، وهما واديان أو منخفضان يقطعهما الباطن ، ويبتدىء الفأو الجنوبي من فلج (الباطن
الصفحه ١٨٥ :
العرب ، فبذل لهم
خمسة آلاف دينار فلم يقنعوا ، وكان مقدمهم رجلا يقال له حماد بن عديّ من بني نبهان
الصفحه ٢٨٦ :
الجوف أو وادي
السّرحان يمينه ، يفصل بينه وبين الطريق طرف ممتدّ من النفود الكبير شمالا ، يدعى
الصفحه ٤٢٦ :
الحفير فيها درزي
بن عردان وجماعته آل سلمان من شمر هجرة كبيرة.
ثم هجرة الصّنينا
هجرة سعدون بن
الصفحه ٤٧٣ :
عن الرياض بنحو
١٤٥٥ كيلا. وكان يدعى وادي الأزرق ، ولما نزله عرب السراحين منذ أكثر من مئتي سنة
أصبح
الصفحه ٥٠٣ : : سناما. وهو على ليلة من البصرة ، والمقرّ : جبل كاظمة. ووعال :
بالسّود من أرض تميم انتهى
أقرب ما تنطبق
الصفحه ٥٥ :
خيبر ، مطلّ على وادي (أبو وشيع) وما حوله ، وقد بني بالحجارة بامتداد قمّة جبل من
الشمال الشرقي إلى
الصفحه ٧٤ :
ومما ورد في العلم
من الشعر العامي قول الأمير حجاب بن نحيت من شيوخ قبيلة حرب :
لبا؟؟؟ جيت
الصفحه ٨٤ :
معروفة ولهذا
الموضع ذكر كثير في كتب رحلات الحج ، نكتفي بايراد نصّين منها.
جاء في كتاب «درر
الصفحه ٩٥ : غرب مدينة حايل على مسافة ٢٣٠ كيلا بين جبلي حبران والمسمى ،
وسكان العويد من شمر ، ويعتبر من موارد بادية
الصفحه ١٢٣ : تيماء.
غريب المقري : قرية
صغيرة في أجا ، نخلها يبلغ ٢٠٠ على ما ذكر ابن دخيل ، ولكنني لم أجد من يعرفها
الصفحه ١٤١ : » وهو من أقدم المصادر أن الرسول صلىاللهعليهوسلم وجهه إلى الغمر غمر مرزوق ، وهذا في بلاد بني أسد