الصفحه ٣٠٧ : ،
ولم يزل ذلك الجفن الدامع ، قال ابن سيده ـ والتفسير المتقدم عن كتابه «المحكم» (١) وهذه الأبيات قرأتها
الصفحه ٣٠٤ : تفسير هذا الشعر قال : لينة ماء لبني غاضرة ، ويقال إن شياطين
سليمان احتفروه ، وذلك أنه خرج من أرض بيت
الصفحه ٤١٦ : الفتح نصر ، وهذا كلام سقيم انتهى.
وكأنه لم يدرك أن
نصرا قصد تفسير قول الراعي يصف صقرا :
إذا ما
الصفحه ٤٥٥ : النطاة حمّى تأخذ أهل خيبر قال : غلط الليث في تفسير النطاة ، ونطاة عين ماء
بقرية من قرى خيبر تسقي نخيلها
الصفحه ٢٥٠ :
قليب الحميداني : من
الآبار الواقعة شرق جنوب مدينة حايل على بعد ١٥٠ كيلا وهي من مياه قبيلة مطير
الصفحه ١٠ : ؟
يعلون من عالج
رملا وبعسفه
أخو رمال بها ،
قد طال ما كانا
إذا حبى عقد
نكّبن
الصفحه ١٠٠ : في الجنوب الشرقيّ من بلدة النبك وفي ، الجنوب الغربي من قراقر
، وسكانها يزيدون على ٣٠٠ نسمة وتبعد عن
الصفحه ٢١٢ :
عميرة الطائيّ (١) الطريق فأمر خالد من معه بأن يترووا للشّفة لخمس ، وأمر
صاحب كلّ خيل بقدر ما
الصفحه ٢٧١ :
نوع ، باستثناء
ثقوب مربعة قليلة ، قريبة من السقف ، وكان السقف من عمدان من الأثل ، بقواطع من
النخل
الصفحه ٤٦٢ :
نميران : من قرى
أجا ، فيها نخل قليل قدره ابن دخيل ب ٣٠٠ ولم أجد من يعرفها.
النّميرة : ـ بضم
الصفحه ٥٢٥ :
المرّ ، ويطلق
الاسم على عدد من المناهل في عصرنا ، لم أر لها ذكرا أما بفتح الميم فله معنى آخر
الصفحه ١٢١ :
والغريبان :
أكيمتان سوداوان في حرة منقطعة من الحرة ، يمين المتجه من سميراء إلى فيد بعد توز
الصفحه ٣٠٦ :
مغار يجتمع فيه
ماء السماء وهو لسمال بن عرور (؟) وقوم من بني أسد ، يقال لهم بنو المهزول ، وقوم
أخر
الصفحه ٣٦٦ :
المعرش بمسافة ١٥ كيلا ، غرب قرية العجاجة ، وثامر رجل من ولد سليم من بني سالم بن
قبيلة حرب.
مشاش ثوينى
الصفحه ٤٥٩ :
النّقبين : ـ
مثنى نقب ـ قال
البرج بن مسهر الطائي :
خرجنا من
النّقبين لا حيّ مثلنا