الصفحه ٣٤٢ :
مسجد للنبي صلىاللهعليهوسلم ويقال له ثنية مدران انتهى. وذكر في رسم مردان ، قول ابن
اسحاق : وكانت
الصفحه ٣٤٣ : بني وائل بن جذام ، يروي أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لوفد جذام : «مرحبا بقوم شعيب وأصهار موسى ، ولا
الصفحه ٣٤٤ : الكريم هي مدين ، وقيل : من ساحل البحر إلى مدين ومدين من منازل جذام ،
وشعيب النبي من أهل مدين أحد بني وائل
الصفحه ٤٥٥ : النصف الباقي بين المسلمين ، وسهم النبيّ فيها : قسم النطاة والشّقّ ، وما
حيز معهما ، وكان فيما وقف
الصفحه ٤٧٣ : صخرية صعبة متكسرة طول اليوم ، مكونة بصفة أساسية من رمال مع حصى ملحية منثورة
عليها ، والنبات شحيح على
الصفحه ٥٢٦ : ، وسعد بن بكر ـ عند
الاطلاق ـ ينصرف إلى أظآر النبي صلىاللهعليهوسلم ـ الذين أرضعوه ـ وهؤلاء بلادهم بقرب
الصفحه ٥٥١ :
يعنى الأعور
النّبهانىّ وكان منزله سلمى من جبلي طيّء قال فيه جرير.
وأعور من نبهان
يعوى وحوله
الصفحه ٦١١ :
١٣٢١
النبوان
١٣١٤
النعمان
١٣٢١
النّبيّ
١٣١٥
النّعىّ
الصفحه ٥٦ : العين
والفاء مخففة بعدها ألف فلام ـ : سماه الجزيريّ وادي عفان بتخفيف الفاء المفتوحة
وآخره نون ولكن
الصفحه ٣٧٣ :
مطرق : ـ بضم
الميم وسكون الطاء وكسر الراء بعدها قاف ـ : واد فيه غدير (ماء) يبقى مدة طويلة
ويقع غرب
الصفحه ٨١ :
ثلاثة أميال من
الحسينية (١) في طريق مكة فيها بركة لأم جعفر بعد قباب (؟) على ثلاثة
أميال تلقا
الصفحه ٩٥ :
العونيد : ـ ورد
هذا الاسم بالعين المهملة ، بعدها واو ساكنة فنون مكسورة بعدها مثناة تحتية فدال
الصفحه ٤٩٩ :
بلادنا).
الوركاء ـ : بفتح
الواو وإسكان الراء والكاف مفتوحة بعدها ألف ممدودة ـ : واد بقرب الراجمة على
الصفحه ٥٥٠ : .
الحنيّ ـ بفتح
الحاء المهملة وكسر النون بعدها مثناة تحتية ـ ذكر في «معجم البلدان» أن البردان
ماء بالسماوة
الصفحه ١٥ : ـ بالموحدة بعد العين المهملة ثم الف فقاف مكسورة فراء ـ قال
الصغانىّ (٢) : عباقر ماء لبنى فزارة. قال ابن عنمة