الصفحه ١٦٢ : يقارب عشرة أكيال.
الفرد ـ بالفاء
بعدها راء فدال مهملة ـ ورد في شعر الطرمّاح على أنه من منازل طيّء. قال
الصفحه ١٦٥ :
ففي كتاب «الأماكن»
للحازميّ ـ بعد إيراد ما سيأتي عن كتاب نصر وخبر موت زيد الخيل وأنه بفردة يقول
الصفحه ١٦٩ :
وليس من المعقول
أنهم انحدروا إلى العراق ثم اتجهوا بعد أن تجاوزوا الدهناء إلى الشام ، لأن هذا
يذهب
الصفحه ١٧١ :
فغّانة : ـ بفتح
الفاء وتشديد الغين المعجمة بعدها ألف فنون فهاء ـ هضاب حمر تقع شمال قرية البعايث
الصفحه ١٧٢ :
ويفهم من هذا
الرجز أن الفقير في الطريق إلى الشام المعروف باسم الجوشية وأنه بعد جبل حمل
للمتجه إلى الشام
الصفحه ١٧٣ : ء
مضمومة بعدها قاف موضع لا يزال معروفا ، غرب بلدة العلا ، بقرب أمّ زرب (المروة
قديما) وهذا في منازل بني
الصفحه ١٩٧ : جبل قنيّ.
القاع أيضا : ـ من
منازل حاج الشام ، شمال تبوك ، قال الخياريّ ـ بعد أن ذكر ارتحاله من تبوك
الصفحه ١٩٩ : على بعد ٣٠ كيلا
تقريبا ـ ولا أستبعد أن يكون أحد القواعل الجبال المذكورة في موضعها ، وأن اللام
ابدلت
الصفحه ٢٠١ : ـ عند قبر السفاف
مقدار نصف بريد حفيرة صغيرة تسمى وجيرا ـ بواو مضمومة وجيم مفتوحة بعدها ياء تحتية
ساكنة
الصفحه ٢٠٥ : أثر من آثار التخريف من نفوس جميع سكان البلاد
بعد انتشار العلم.
قبقاب : حفائر
بالقرب من السماوة
الصفحه ٢٠٦ : وخمسين
كيلا).
القبيبات : بعد
الجريسيّ (للمتجه إلى مكة) بخمسة أميال قباب يسرة الطريق ، يقال لموضعها
الصفحه ٢٠٧ : » بركة وآثار قديمة بعد جزع
الوادي في مرتفع من الأرض.
أما القبيبات الذي
ذكر ابن خرداذبة فقد قال موزل
الصفحه ٢١٢ : يسقيها ، فظمأ كل قائد من الإبل الشّرف الجلال ما يكتفي به ،
ثم سقوها العلل بعد النّهل ، ثم صرّوا آذن الإبل
الصفحه ٢١٤ : لعبد الله بن مالك تسمى القرائن ، وهو المتعشّي يسرة
الطريق انتهى.
وفي كتاب ابن
خرداذبه ـ بعد ذكر فيد
الصفحه ٢١٨ : ؟ وخط العرض ٥٥؟
ـ ٣٠؟).
القرفاء ـ بالقاف
بعدها راء ساكنة ففاء فألف ممدودة ـ قرية بقرب قرية ركّ شرقها