الصفحه ٧٨ : ، وبعد الشّرف ـ شرف بني
عطية (١) ـ ويبعد عن البحر ١٩ كيلا.
العناب : ـ بضم
العين وفتح النون مخففة بعدها
الصفحه ٨٢ : مرزوق بنحو عشرين ميلا ونصف ، غرب فيد بنحو ستين ميلا.
٢ ـ وأنها بعد توز
للمصعد ، وليست على طريقه المارّ
الصفحه ٨٩ : :
رأيت وأصحابي
بأظلم موهنا
سنا البرق يجلو
مكفهرا يمانيا
قعدت له من بعد
ما نام
الصفحه ١٠٤ : ، بعد أقل من عشر دقائق ـ المسافة بين ٢ و ٣ أميال ـ ويبدو أن عينونة كانت
ذات أهمية مرموقة ، إذ تقع في
الصفحه ١٠٩ : تحيط به
الجبال ، يضاف إلى ابن ناحل من قبيلة شمّر ، وفيه الآن قرية باسم الغار ، على بعد
٢٠ كيلا تقريبا
الصفحه ١١٤ :
، حيث بلاد بني يربوع فالغزاة مروا بعد إغارتهم على الثعالب على بني مالك فاغاروا
عليهم ومعهم بنو يربوع
الصفحه ١٢٣ : .
الغريبين : ـ على مثنى
غريب ـ اسم قرية بقرب الجرعاء في الجنوب الغربي من مدينة حايل ، على بعد خمسين
كيلا
الصفحه ١٢٤ : ساعة سيرا حثيثا في اتجاه
جنوبي غربي.
ولكن موزل وصفها (سنة
١٩١٥) بعد والان بزمن بأنها تقع في سفح جبل
الصفحه ١٢٦ : وجبال أبو مغير والنّوّاحة (كتبت في الخارطة خطأ : النواهة) وبعدها غربا :
عميّد برد تصغير عمود ـ وهو جبيل
الصفحه ١٣١ : غيره فيما اطلعت عليه.
٣ ـ بعد البيتين
في «الحماسة» :
ألا يا حبّذا
نفحات نجد
الصفحه ١٣٦ : لمن جاء من مكة ، أما المصعد فإنها تكون يمينه كما يتضح من
منازل الطريق التي بعده فكلها تدع طريق الحج
الصفحه ١٣٧ : سميراء
أي باتجاه قصد ذلك الطريق ، ونراها بعد الأخرجة.
والمنزل بعد
الأخرجة في هذا الطريق هو غمر مرزوق
الصفحه ١٤٩ : بعدها قاف مفتوحة فهاء ـ قال نصر : بظهر حرة النار لبني
ثعلبة بن سعد بن ذبيان. وفي «معجم البلدان» غيقة
الصفحه ١٥٥ : الاسم يطلق الآن على منهل يقع غرب مدينة حايل نحو مئة كيل. وهو من
مناهل بادية قبيلة شمّر.
فانودة : ـ بعد
الصفحه ١٥٧ :
فتك : بعد الفاء
المكسورة تاء عليها نقطتان وكاف ـ : موضع بين أجا وسلمى ـ كذا قال نصر وضبطه ياقوت