الصفحه ٣٩ :
الأصفهانيّ (٢) ، وفيه ذكر عريجاء ، وذكر حمى ضرية ، وملخصه : (تواعد حكم
وابن ميّادة عريجاء ـ وهي ماءة يتوافقان
الصفحه ٢٨٦ :
المفازة من تيماء ـ إلى هذا الجبل في مدة قصيرة كنب ابن هبّاس : بئر (ارتوازية) بين رفحا والشعبة شرق رفحا
على
الصفحه ٤٦٢ :
نميران : من قرى
أجا ، فيها نخل قليل قدره ابن دخيل ب ٣٠٠ ولم أجد من يعرفها.
النّميرة : ـ بضم
الصفحه ٥٩ : الدركين ـ قال
ابن عبد السلام الدرعى : يعنون بالدرك الكفالة والضمان. وذكر العياشى فى رحلته
(العرب : ١٢ ـ ٨٠
الصفحه ٦١ : الغراب ، ولا يبرحها لأنه يجد فيها كل ما يريد ، فهو لا
يفارقها. قال ابن الأعربي : كل أرض ذات خصب عقدة
الصفحه ١٤٦ : تعاريج وانحرافات بسبب الرمال ، ويلاحظ أيضا أن الميل في كلام المتقدمين قد
يقصد به الميل الطويل ، وهو الذي
الصفحه ١٩١ : «تاريخ ابن جرير» وحاول تحديد المواضع الواردة في
الخبر (٥).
__________________
(١) يظهر أن كلمة (فرسخا
الصفحه ٢١٩ :
ويظهر أن قرقر
التي في بلاد بني سبنس تقع في شرقي مدينة حايل بقرب ما يعرف الآن باسم السويفلة
كما
الصفحه ٢٩٥ : من واقصة بعيد عنهما. وعدّ ابن دخيل
اللصف في بلاد عبدة.
وقال موزل : وعلى
مسافة قريبة من الخرّ يقع ما
الصفحه ٣٥٨ : كيل.
مستجدّة صفيط : ـ مضافة
صفيط واد تقدم ذكره ، وهي من مياه ذلك الوادي.
المستناخ : في «طبقات
بن
الصفحه ٣٩٣ : مصحفا (ميتا) في خبر سرية زيد بن حارثة إلى مدين فأصاب سبيا من أهل
(ميتا) قال : ابن اسحاق : و (ميتا) هي
الصفحه ٤٨ : جبل صغير يمرّ عليه الحاجّ في وسط الطريق.
انتهى.
وعش الغراب لا
يزال معروفا كما وصفه ابن عبد السلام
الصفحه ٥٤ : الصاد المهملة بعدها ألف فميم ـ : سلسلة جبال جنوب أجا ، جنوب غربيّ
حايل بنحو ٨٠ كيلا. قال رشيد ابن طوعان
الصفحه ٩٥ : هذه القبيلة.
عوير : ـ على لفظ
تصغير اعور ـ في «معجم ما استعجم» : كثيب عظيم من الرمل ، ببزاخة قال ابن
الصفحه ١٣٠ : ء فنزل بأنيف بن مسعود بن قيس ـ في
الجاهلية ، فطرب إلى أهله فقال :
تبصّر يا ابن
مسعود بن قيس