الصفحه ٥٣١ : الوقيط. والمواضع الثاني : في
بلاد بني أسد وهو الوارد في شعر عبدة ابن الطبيب ، وهذا هو القريب من بلاد طي
الصفحه ٥٣٨ : به ، فلا يبيعه إياه إلى أن غزا معه أرض الروم ، وأصاب الناس مجاعة في
غزاتهم ، فجاء المغيرة إلى ابن
الصفحه ٣١٣ : ـ : المعروف أن حصن مارد في دومة الجندل ، ولكنّ ابن حبيب في كتاب
«المنمق في أخبار قريش» وهو يتحدث عن قتل سنمّار
الصفحه ٣٨١ :
وقال ابن ناصر
الدّرعيّ (١) : ونزلنا مغاير شعيب في ١٥ مارس ، وأتانا رجل بقليل عنب
أسود ، وقلت له
الصفحه ٤١٠ :
منارة بطريق مكة
قرب واقصة ، كان السلطان جلال الدولة ملك شاه ابن ألب أرسلان خرج يشيّع الحاج في
أيام
الصفحه ٢٣٩ : أكيال. وذكر موزل أنه في
سفح رمّان من الغرب. ويسمى القصر وقصر غضور أيضا.
قصير ابن متروك : يقع
في الشمال
الصفحه ٣٥٩ : الاسم).
وقال ابن خرداذبة
: ـ بعد ذكر المغيثة ـ : ثم إلى القرعاء ـ فيها آبار ـ ٣٢ ميلا والمتعشّى مسجد
الصفحه ٥٤٤ : : فى بلاد غطفان.
وقال البكريّ ـ في
الكلام على يمن ـ وأورد بيت عامر بن الطفيل : قال ابن دريد : يمن
الصفحه ٦٠ :
وعلّق على هذا ابن
عبد السلام الدرعي فقال في رحلته (١) : (وفي هذا نظر ، فقد تقدم أن منتهى
إيالة مصر
الصفحه ٢٠٧ : » بركة وآثار قديمة بعد جزع
الوادي في مرتفع من الأرض.
أما القبيبات الذي
ذكر ابن خرداذبة فقد قال موزل
الصفحه ٥٥٣ : إلى مواضعهم.
وذو طلوح : موضع
يجمعهم. انتهى.
وقال في «النقائض»
(١) ما ملخصه : كان عميرة بن طارق بن
الصفحه ٢٠٣ : الناس بحاله؟ قال : لا!.
وسمّى ابن بطوطة
قبر العبادى قبر المرجوم فقال : في رحلته (١) : ثم رحلنا ـ من
الصفحه ٢٠٢ : ويعرفون بالنجادات ـ أولاد نجاد ـ ثم ذكر السير إلى عيون
القصب ـ ويفهم مما تقدم أن تلك المواضع في أسفل وادي
الصفحه ٢٩٦ :
ونقل أيضا ما ذكر
ابن جرير أيضا (١) ـ عن شبيب ـ كان ابوه يختلف به وبأمه إلى البادية ، إلى
أرض قومه
الصفحه ٥٥٥ : أنهم كانوا حجاجا ، فنفذت حتى أصبّح طلح. وبها جماعة بني يربوع ، فقلت : قد
غزاكم الجيش من بكر ابن وائل