الصفحه ٤٠٨ : .
والقول بأنه من
ديارهم لوروده في شعر ابن ميّادة المري الغطفانىّ ، وقد قرنه بذي العشّ ، الذي نرى
أنه وادي
الصفحه ٤٨٦ : ، على التحقيق. انتهى.
ونص ما جاء في
رسالة ابن المنير : وحيّا الله الوجه وإن كانت عليه تلك الواقعة
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم زيد الخيل النبهاني وكتب له كتابا بذلك وقال له (٢) : «قد أقطعتك فيدا وما حازت». وورد في «تاريخ ابن
الصفحه ٧٤ : (٣)
ومن الوقائع الأخيرة
ما حدث في عهد سعود بن عبد العزيز بن رشيد إذ أغار أحد امرائه ويدعى ابن ليلى على
الصفحه ١٤١ :
أغزاها النبي صلىاللهعليهوسلم عكّاشة بن محصن ، كذا جاء في «معجم البلدان» والذي في «طبقات
ابن سعد
الصفحه ٧٠ :
وهي من القرى
الخارجة عن أجا ـ على ما جاء في كتاب ابن دخيل ـ ولم أجد من يعرفها وانما ورد في
أحد
الصفحه ٢٢٤ : شرج ورقد (٢).
ثم نقل ما جاء في
رحلتي ابن جبير ، وابن بطوطة ، وتقدم كلامهما ويقع جبل قرورا بقرب خط
الصفحه ٤٠٩ : عن حجر وذي العش (الأعشاش) وجبار ، والجفر ، وكلها مواضع متقاربة وردت
في أخبار ابن ميادة ، وهي من بلاد
الصفحه ١٦٠ : وأقرب القرى إليها قرية السّليمى التى كانت تسمّى
فرافرة ـ كما تقدم ـ.
الفراه : في كتاب
ابن دخيل : قرية
الصفحه ٣٣٨ :
المخروق أيضا : ـ الجبل
المخروق ورد ذكره في «رحلة ابن بطوطة» وقد ذكر موزل أنه يقع في الشمال الشرقيّ
الصفحه ٢٨١ :
الكروش ـ على لفظ
الجمع ـ وادي الكروش ورد ذكره في رحلتي ابن جبير وابن بطّوطة ؛ وقد ذكر موزل أنه
الصفحه ٤٧٦ :
تيماء قبل حفيرة الايدا باربعين كيلا ، فيه مبان قليلة ، وأراه هو ذو العشّ الوارد
في شعر ابن ميّادة وهو
الصفحه ٤٠٣ : ء التي تطلق على مواضع كثيرة منها ما ورد في شعر ابن ميّادة :
وعلى المليحة من
جذيمة فتية
الصفحه ١٨٥ : الآبار فيها.
ووصفها ابن بطوطة
فى رحلته (٢) وقد مرّ بها سنة ٧٢٧ بقوله : ثمّ
الصفحه ١٩٦ : موزل ـ في تعليقه على وصف طريق الكوفة الوارد في «رحلة ابن جبير» ـ (٢) : وتتألف الهيثمان في الحقيقة من