الصفحه ٣٢٨ :
يطلق على جبال
ومواضع كثيرة ذكر منها البكرىّ وياقوت :
١ ـ جبل في اقبال
الحجاز في ديار طيّ
الصفحه ٤٨٥ : بطريق الساحل من مصر أو الشام ، ولهذا كثر ذكره في رحلات الحج. كما كان
يطلق على ميناء تقع في مصب ذلك
الصفحه ٤٢٣ :
أما الأول آخره
شين معجمة ـ : بلدة من ناحية خلاط ، وجبل في بلاد طيّء في شعر أبي جبيلة
الصفحه ٤٨٩ :
وأنّ الحيا شحّت
عليهم سماؤه
فقلت لهم قولا
لهم فيه سلوة
(إذا قلّ ماء الوجه
الصفحه ١٩٩ :
قاع الملح ـ بالإضافة
إلى الملح المصلح للطعام ـ هو القاع الذي تقع فيه قرية بقعا ، ويفيض فيه وادي
الصفحه ٨٦ :
وزنا ، فهم الآن
ضعفة متضعّفون ، دأبهم الكراء والسرقات) انتهى بنصه ولكن يظهر أن في الكلام نقصا
الصفحه ٢٨٥ :
غزير عذب ، ما
يكاد يرى في البريّة مثله عذوبة وصفاء. انتهى.
وفي كتب الرحلات
إلى الحج التي تصف
الصفحه ٣٧٥ :
معدن البئر : في
كتاب «بلاد العرب» (١) : وفوق مبهل البئر بئر بني بريمة ـ من غطفان ـ وقريب منها
معدن
الصفحه ٥٣٩ :
على الغابة ثم
تسلك واديا يقال له رحب ثم ترقى في نقب يردوج ، وبه مسجد لرسول اللهصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤٢ :
ويقع الإشكال فيما
ذكرا من أنه في الطريق بين المدينة وخيبر ، وأن فيه مسجدا لرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠ :
العامل يمتد نفوذه
إلى خارج موضعه ، وخاصة في ذلك العهد وفي ضرية التي يمتدّ حماها حتى يشمل غربا
الصفحه ٨٧ :
في سهل من الأرض ،
تحيط به الرمال ، مما يحمل على القول بأن صواب الكلمة (بقعرة عنز) والقعرة المنخفض
الصفحه ١٥٩ : ـ كذا في كتاب نصر ، وعنه نقل
ياقوت ولم يزد (٤).
فدك ـ بالفاء
والدال المهملة مفتوحتين وآخره كاف ـ : واد
الصفحه ١٦٤ : » (٢) : بعد ذكر منيخين والحنبليّ ـ : (ثم الفردوس في وسط الحزن
، ثم تعارض فلج واد يفلق الحزن).
ويفهم مما تقدم
الصفحه ٢٣٥ : العشروّات).
قصر زلّوم : ـ بفتح
الزاي وتشديد اللام المضمومة الممدودة بالواو بعدها ميم ـ : قصر أثري في تيما