الصفحه ٣١٥ :
وفي كتاب «المناسك»
(١) : في وصف طريق حاج البصرة بعد ذكر الحفر : (ثم ماويّة. عن الأصمعي : إنّما
الصفحه ٣٧٠ :
الشّرمة فيقول : (وآخر
درك الشّرمة محل يقال له عند العرب الشّويكة ـ تصغير شوكة ـ وذكر ابن العطار أن
الصفحه ٣٧٨ :
مفرش الرز ـ ومررنا
بقلعة حولها بركة لا ماء فيها ، وعليها تاريخ بنائها ، وفيها (؟) أن بانيها عصمان
الصفحه ٣٩٢ : . والسلام وكتب علي بن أبو طالب في سنة
تسع. انتهى.
وذكر الدكتور محمد
حميد الله أن من مصادر هذا الكتاب
الصفحه ٤٤١ : من
أودية أجا الشمالية ، فيه نخل داخل الجبل ، وفي أسفل الوادي قرية فيها آبار عليها
زراعة تدعى نايلات
الصفحه ٤٨٣ : ابن دخيل قرية نخلها ٣٠٠٠ ولم أجد من يعرفها.
الوتدات : قال
ياقوت في «معجم البلدان» : الوتدات بالفتح
الصفحه ٤٩٩ :
ميلين من توز للمتجه إلى سميراء سمّي باسم امرأة كانت نازلة فيه ـ كذا في كتاب «المناسك»
(١).
الوسعة
الصفحه ٣٠ : معجمة ـ بركة العرايش تقع شمال الثعلبية
بثلاثين كيلا على طريق زبيدة ، في أسفل وادي الثعلبية ، بطرف عرق
الصفحه ١٢٧ : ، ورمان جبل في طرف سلمى أحد جبلى طيّء قال ابن السكيت : غضور
: مدينة (؟) فيما بين المدينة إلى بلاد خزاعة
الصفحه ١٥٦ : غرب جنوب فليج الجنوبي ، موازيا له ، يفصل بينهما أرض من
الدّبدبة ، وسيوله تنحدر من الصّمان ، ثم يفيض فى
الصفحه ٢٢٨ : ـ : قرية تقع في الجنوب من حايل على مسافة ٤٥ كيلا سكانها من قبيلة
شمّر.
القريّة : قال ابن
الكلبيّ : القرية
الصفحه ٣١٦ :
قال ابن حبيب : ما
شربت قط ماء أعذب من ماء ماويّة.
قال : وكان ينقل
منها الماء لمحمد بن سليمان إلى
الصفحه ٣٤٤ :
وقال أيضا :
رهبان مدين لو
رأوك تنزّلوا
والعصم في شعف
الجبال الفادر
وقال
الصفحه ٣٦١ : والياء المثناة التحتية مشددة وحاء مهملة ـ : ماء ببطن مسحلان :
قال ابن حريق :
لقد علمت ربيعة
أنّ
الصفحه ٣٨٤ : من شعاب
أجا ، يقع جنوب شرق مشار ، فيه نخيلات ومويهة ، ويلتقي سيله بسيل مشار من أسفله.
وذكرها ابن