الصفحه ١٤٠ : الغمر بموضع
بقربه من قبيل التغليب ـ كالقمرين والعمرين ـ وهذا يكثر في أسماء المواضع.
غمرة : قال ابن
الصفحه ١٥٥ :
وذكرته لغرابة
اسمه ، وكتب في الخريطة (فارات).
الفارعين : ـ مثنّى
الفارع ـ قال الطّرمّاح بن حكيم
الصفحه ١٥٨ : وأثيثية في أثيفية ـ وقد تقدم ذكره في حرف الثاء ـ وهو واد عظيم ، أعظم
روافده ، واديان هما وادي القليبة
الصفحه ١٩٧ :
القاع ـ أيضا : وفي
كتاب «المناسك» عن ابن الكلبي ـ في خرافة أوردها عن سلمى الجبل المعروف ـ : (وكان
الصفحه ٣١٤ :
في أعلاه نخيلات ،
على ماء السماء. وينحدر متجها صوب الجنوب الشرقيّ ، ويمر بشمال قرية قفار وينتهي
الصفحه ٣٦٦ :
هذا الاسم على
البئر القليلة الماء (الحسى) ومن المياه التي تعرف باسم المشاش : ـ في الجهة التي
تتحدث
الصفحه ٣٦٨ : .
ولكنني لا أرى قول أبي ذؤيب منطبقا على مواضع بعيدة عن بلاده.
المشقّق : قال ابن
اسحاق ـ في غزوة تبوك
الصفحه ٢٧ :
ابن خرداذبه بينها
وبين القادسية ستة أميال (٢ ـ ١٠ أكيال) بينما هي ثمانية بواسطة الطريق المباشر
الصفحه ٧٦ :
وتبعد عن الروض
وهو روض ابن هادى غربا ببضعة أكيال وسكانها من بني رشيد ، فيها نخل ومزارع.
العماير
الصفحه ٩٧ :
الموضع في أسفل
وادي بدا. وهو بعيد عن الموضع الذي ذكره موزل ، ولم أجد من يعرفه.
العويند : ـ أيضا
الصفحه ١١٥ : بأن يوم
الغبيط هو يوم الصّمد ويوم الجمد كما في كتاب «النقائض» يدلّ على قريه من الموضعين
، وهما في حزن
الصفحه ٢٠٦ :
تأكل الناس) انتهى
وقبة تقع شرق الشّقيق ، وأود في جهات الحزن وجفاف هنا ـ بالجيم ـ بقرب الثعلبة وما
الصفحه ٢٥٥ : السّليمى.
وقد ورد ذكر قنا
وقني في وقائع نجد في العصور الأخيرة قال ابن
__________________
(١) معجم ما
الصفحه ٣٢٤ :
وأنشد ابن
الأعرابيّ في نوادره :
فإنّ بأعلى ذي
المجازة سرحة
طويلا على أهل
الصفحه ٤١١ : الدخول فيه. انتهى.
ويدل على إطلاق
مناع على جبل أجا ما أورده ابن جرير في تاريخه (٤) أن الطّرمّاح بن عديّ