الصفحه ١١٣ :
السّكّيت فى قول
امرئ القيس وأورد البيت المتقدم
وقال نقلا عن ابن
السكّيت : الغبيط أرض لبنى يربوع
الصفحه ١٩٤ :
قاصد : قرية صغيرة
ذات نخل قليل على ما ذكر ابن دخيل الذي قدره ب ٣٠٠ ولم أجد من يعرفها.
القاطنة
الصفحه ٢١٥ : ) على ما في كتاب «المناسك»
وكتاب ابن خرداذبه.
٢ ـ بركة وقصر شرق
فيد ، بينه وبين الأجفر على ما في «معجم
الصفحه ٢٢٩ : يدل على أنه كان مقاما فيه قلعة ومكان عبادة
قديما ، وهو يقع شمال بلدة تبوك بقرب البئر ـ بئر ابن هرماس
الصفحه ٢٣٧ : الآن قرية تقع في أنف جبل الحضن الغربي الجنوبي ،
في أعلا وادي سقف وسكانها الغيثة من شمّر ، وعدها ابن
الصفحه ٢٤٩ :
وصعنبى والقفيل ، ومن اسفله ترى بساتين النخيل في قرية فيد إلى الشرق.
القلب : ـ على
الاسم المعروف ـ : من
الصفحه ٣٤١ : خيبر وحرة اثنان (حرة ليلى) ويبلغ سمحة في أسفل حرة خيبر ، ثم يتجه غربا حتى
يصب في وادي الحمض
ومن فروعه
الصفحه ٣٤٦ : العلمية الدقيقة (١) انتهى.
وقال ابن أبي حجلة
:
حثثنا المطايا
نحو مدين في السّرى
الصفحه ٥٥١ :
من اللّيل بابا
ظلمة وستور (١)
سميراء ـ تقدم
الكلام عليها (ص ٦٩٣) وسمّاها ابن بطوطة في رحلته
الصفحه ٥٥٢ : يستيقظ إلا عشيّة ، فتخنقت
الفصال وموّتت ..
وخطب إلى ابن عمّ
له غلام أختا له ، فأبى الغلام. فأتاه في غنم
الصفحه ١٦ :
وسيأتي أن الاسم
يطلق على جبل لا يزال معروفا. والتوسع في اطلاق اسم الموضع على ما بقربه من
الأمكنة
الصفحه ٤١ :
أيضا فهاء : قال
في «معجم البلدان» : (قال الأصمعيّ : هي بين الجبلين والرمل ، وقالت امرأة من بني
الصفحه ١٠٣ : بمقدار ميل ، ثم يغور في الرمل ، وزعم بعضهم أنه
ثقيل سريع التعفن ، يكره الإكثار منه قال الحافظ ابن حجر في
الصفحه ١١٠ : منقادة. وقال ابن
__________________
(١) ص ٢٨٣.
(٢) الورقة : ١٠٥
ومثله في كتاب الحازمى الورقة ١٤٣
الصفحه ١٢٨ : بين مكة والمدينة ، ووردت فيما
نقل ياقوت عن ابن السكيت مصحفة (مدينة) وماء في بلاد طيء بقرب جبل رمّان