الصفحه ٤٥١ :
ثم أورد ما جاء في
كتاب نصر : ماء بالجزيرة في ديار تغلب والنمر ابن قاسط. وقيل : موضع في وادي ظبي
على
الصفحه ١٨٨ : ، ولهذا أطلق على كثير من القرى الواقعة في مفيض الأودية.
ومنها : الفيضة ، فيضة ابن سويلم ، قرية في متسع من
الصفحه ٥٢٥ : قول ابن سعد في «الطبقات» (٢) : الهمج ماء بين خيبر وفدك ، وبين فدك والمدينة ست ليال
قاله في سياق خبر
الصفحه ٨٥ : والفيحاء ووادي الاراك إلى كبرة أول حدّ الوجه).
وقال ابن عبد
السلام الدّرعيّ في رحلته الكبرى
الصفحه ١٧٩ :
جذيمة ـ من أسد ـ وهي بجنب جبل يقال له فنا. ومثل هذا في «معجم البلدان» إلا أن
فيه : قنا بدل فنا.
وعلى
الصفحه ٣١٧ : ، وعلى واد آخر هو من روافد وادي الدّاث (٣) الواقع في حمى ضريّة ، وواد ثالث في بلاد بني ربيعة ابن
الأضبط
الصفحه ٤٥٦ : أول : شرقيّ ذلك
بعدنة ، ونظيم الناطف : جبل فيه ثمد ينطف ماؤه أبدا لبني شريك بن حذيفة ابن بدر.
والعرب
الصفحه ٤٨٧ :
تسمى سنة العطشة بالوجه ، وكانت فى عهد إمرة جانم بن قصروه دوادار ابن السلطان
قانصوه الغورى وتولى إمرة
الصفحه ٥٠٦ :
وقد أورد في «معجم
البلدان» القول من (وهي لبني مازن) إلى (تسبر بالفتيل) عن السكوني ، وزاد عنه
الصفحه ٤٧ : ابن عبد السلام في رحلته (٢) : (نزلنا ظهر الحمار. ويسمى عند الأعراب الحقل ، وهو بسيط
عال من الأرض في
الصفحه ١٢٣ : تيماء.
غريب المقري : قرية
صغيرة في أجا ، نخلها يبلغ ٢٠٠ على ما ذكر ابن دخيل ، ولكنني لم أجد من يعرفها
الصفحه ١٢٩ : الاسم
يطلق على واد يقع شمال أجا ، فيه نخل ، ومياه يفضى سيله إلى قاع حويم. وقد عده ابن
دخيل من قرى أجا
الصفحه ٢٥١ : على القلب تسيل من جبال أجا ـ عند ذي
الجليل واد.
وقال ابن الأثير
في «المرصّع» : ذات القن ـ بالضم
الصفحه ٢٩١ : ء فيها ، تفيض في نقبين ، ثم إلى الرّصف ، ولامة شمال مدينة حايل بما يقارب ٢٥
كيلا.
وعدها ابن دخيل من
الصفحه ٤١٣ :
المنتصفة : ـ مكان
على مقدار ميل ونصف من الخزيمية للمصعد عادل عن الطريق ، فيه قصر للخلفاء كان