الصفحه ٨٦ :
العَدْو وشدَّةُ
السير (١) والفَجْوة : الفُرْجة والسَعَة.
و (العنَاقُ) الأنثى من أولاد المَعْز
الصفحه ١١٨ : ، والسُّخّ أربعة
وعشرون مَنا ، وهو قفيزان ، والغار عشرة
أغوار.
غوص
: (الغَوْص) استخراج اللآلىء من تحت الما
الصفحه ١٢٥ : من ذكَر النخْل ، و (الفَحْل) عامّ فيها وفي الحيوان وجمعه (فحول) و (فحُولة) ومنه : «وإن كان في نخيلها
الصفحه ١٤٠ :
فسل
: (الفَسيل) : ما يُقطع من الأمهات ، أو يُقلع من الأرض من صغار النخل
فيُغرس.
[الفاء مع الشين
الصفحه ١٥٦ : ، فَعَلٍ بمعنى مفعولٍ ، والمراد به في الحديث : ما قُبِض من الغنائم وجُمِع قبل أن تُقْسَم ، ومنه : «جُعِل
الصفحه ١٧١ : ءُ : خلا من النَعَم (١). ومنه قوله : «نعوذ بالله من صَفَر الإناءِ وقَرَعِ الفِناءِ».
و (القرَع) أيضا ، في
الصفحه ١٧٨ : : أقسم بالله إقساما. وقولهم : حكَم القاضي (بالقَسامة) : اسمٌ منه وُضِع موضع الإقسام ، ثم قيل للذين
الصفحه ٢٢٩ : ، وفي الثاني ذكَر الأراكَ : وهو بالاتفاق من عظام شجر الشوك يُتَّخذ من
عروقه وفروعه المساويكُ وترعاه
الصفحه ٢٣٣ : ، والكسر (٢٤١ / أ) لغةٌ ، والفصيح الأوّل. وباسم
الفاعل منها (٢) سُمّي كامل بن العلاء السَّعْدي.
ويقال
الصفحه ٢٧٨ :
البلد ، وكانت
خارجة البلد سواء قربت منه أو بعُدت ، في ظاهر الرواية.
وعن أبي يوسف :
أرضُ المَوات
الصفحه ٢٨٨ :
والكُثْر ستَّون (١) ، والوَيْل لأصحاب المِئين إلّا من أعطى في (نَجْدتها) ورِسْلها وأطرَق في فحلَها
الصفحه ٢٩٧ : : المنزوعُ سِنُّه. و (النُّزوع) : الكفُّ. ومنه : «فواقعَ فنَزع»
: أي كفَّ وامتنع
عن الجماع.
و (نازَعه) في
الصفحه ٣٠٤ : ء»
إذا صوَّت ، من
باب ضرب. ومنه قوله في الشراب : «إذا قذَف بالزبد وسكن نَشِيشُه»
أي غليانه.
نشط
الصفحه ٣٠٥ :
و (نَشِف) الثوبُ العرقَ : تشرَّبه ، من باب لبِس. ومنه : «السيفُ يطهرُ بالمَسْح لأنه لا يَنْشَف
الصفحه ٣١٩ :
يُسقطه. وثوب (نافضٌ) أي ذهب بعضُ لونه من حمرة أو صفرة ، وقد (نُفِض نُفوضا) ، وحقيقته : نَفَض