الصفحه ٣٢١ : للمؤمنين والرسول حياً ، وأن ياخذ له البيعة من المسلمين ، كافة ، وفي غدير
خم أعلن الرسول أن حجته تلك ستكون
الصفحه ٣٢٢ :
يكرهون الظلم ،
ويحبون العدالة!!! ووفقت المرتزقة من الأعراب مع بطون قريش أيضاً ، ووقفت كل
العناصر
الصفحه ٥٥ :
عليه وأنه لم يبق من
الإسلام السياسي إلا لقب الخليفة « أمير المؤمنين » ، وأن الولايات والأعمال
الصفحه ٧٤ : لا يعلمها علم اليقين
إلا الله ، وكلها مؤهلات ضرورية لتكون القدوة المثالية ، وليتمكن من قيادة الأمة
الصفحه ١١٧ :
وأوجدوا ضوابط علمية
لعمليتي كتابه ورواية سنة الرسول من قول ، أو فعل ، أو تقرير ، وبذلوا جهوداً
الصفحه ١٢٧ :
يبق من الدنيا إلا يوم واحد ، لطول الله ذلك اليوم حتى يظهر المهدي المنتظر فيه ،
ولا خلاف بين اثنين من
الصفحه ١٢٨ : ودولتهم ، فكان زخمها من القوة
بحيث لم يعد بالإمكان إنكارها ، أو تجاهلها أو تكذيبها ، إنها قوة الحقائق
الصفحه ١٢٩ :
يكرههم أحد على ذلك
، ثم إنهم لا يعرفون شخص المهدي المنتظر على وجه اليقين ليكذبوا من أجله أو
الصفحه ١٣١ : .
١ ـ علماء المسلمين
الأعلام الذين تخرجوا من مدرسة أهل البيت
علماء المسلمين الأعلام الذين والوا أهل
بيت
الصفحه ١٥٠ : الخليفة الغالب
سيحرق بيت فاطمة بنت محمد على من فيه حتى يخرج المتخلف ويعطي البيعة أو يموت حرقاً
هو ومن آواه
الصفحه ١٦٩ : ... وقال ابن عنبه في عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب :
« الإمام أبو محمد الحسن العسكري ، وكان من الزهد
الصفحه ٢٢٠ :
ص ١٨١ ب ٥٦ [. ثم إن
المهدي من خيرة الله سبحانه وتعالى. قال الرسول مرة : « إن الله أختار من کل شي
الصفحه ٢٢٣ :
هذه أوامر الله ،
وتلك مشيئته التي لا راد لها ، وهي حتميات لا بد من وقوعها بالكم والكيف الذي
أرادة
الصفحه ٢٣٠ : عميد
أو إمام آل محمد ولا يعرف المسلمون بموته!! كان كل إمام من أئمة أهل البيت أو
شيوخهم أو عمدائهم
الصفحه ٢٣٩ : يتحدثون به ، ثم تستدعيهم رئاسة دولة الخلافة من
حين إلى حين لتحاسبهم حساباً عسيراً على كل ما يصدر عنهم من