الصفحه ١٤١ : القرآن ولا في السنّة ،
ولا أجمع المسلمون بأن البخاري ومسلم معصومان ، وأن قولهما هو القول الفصل ، عاش
الصفحه ١٥٨ : أن يسمعوا لهم ويطيعوا واعتبر القرآن هو الثقل
الأكبر ، وأئمة أهل بيت النبوة هم الثقل الأصغر ، فإن لم
الصفحه ١٦٢ : الوحي!!! ثم كيف يجتهد ويحلل ويضن الصواب في حوادث تقع
بعد عشرات القرون!!! أن رسول الله أجل وأرفع وأعظم
الصفحه ١٧٤ : ،
فقالت البطون للنبي مواجهة : أنت تهجر ، ولا حاجة لنا بكتابك ، ولا بوصيتك لأن
القرآن يغنينا عنك!! وقد
الصفحه ٢٠٩ : » ، بمعنى أن القرآن يُغني عن حديث النبي ، وعلّلت ذلك بقولها :
أن أحاديث النبي تسبب الخلاف والاختلاف بين
الصفحه ٢١٩ : حله وترحاله ، وورثوا منه
علمي النبوة والكتاب ، وأكد الرسول بأنهم والقرآن ثقلان ، وأن الهدي لا يدرك إلا
الصفحه ٢٣٢ :
والعسكري ، وهم
مشيخة آل محمد طوال فترة ثلاثة قرون من الزمن! وقد وضَّح شيوخ آل محمد الصورة
فبينوا
الصفحه ٢٤٩ : فانظروا خسف قرية من دمشق
يقال لها حرستا ، فإذا كان ذلك خرج ابن آكلة الأكباد من الوادي اليابس ، حتى
يستولى
الصفحه ٢٨٠ : ، تلك المسيرة التي لو
بقيت في مسارها الصحيح لتغير مجرى التاريخ ، ولكان العالم بغنى عن قرون من الهول
الصفحه ٢٩٤ :
وقالت له : « أنت
تهجر ، ولا حاجة لنا بوصاياك ، لأن القرآن عندنا وهو يكفينا!!! » وقد أكد أئمة أهل
الصفحه ٣٣١ : القرآن [ الحديث رقم ٨٦٥ ] ويبين الحلال والحرام ويقيم
الحدود. [ راجع الحديث رقم ١١٣٩ و ١١٤٠ من أحاديث
الصفحه ٤١ :
زيد من الناس انه
أحق بالأمر أي (بقيادة الأمة) ومس القرآن من أهل بيت النبوة وأن « مصلحة المسلمين
الصفحه ٤٢ : مكة وما حولها ، وقد حمل عليهم القرآن حملات متكررة حتى كشفهم وعّراهم
على حقيقتهم ، ووضع الله ورسوله
الصفحه ٤٦ : تهجر ، والقرآن يغنينا عنك ، ولا حاجة لنا بوصيتك
» وليدة لحظتها إنما كانت الحلقة قبل الإخيرة من مخطط
الصفحه ٥٢ : ٥ ص ٣ ] ، واستعان عمر بقوى الوليد بن عقبة ، مع أن الوليد فاسق بنص القرآن ،
وكان يسكر علناً وصلى بالناس وهو سكران