الصفحه ١٤٧ :
الأحاديث ليست حجة
قاطعة علينا ، على أن علماء الشيعة يردّون أو يؤوّلون أحاديثهم الدالّة على ذلك
الصفحه ٦٠ : والسنّة ووافق العامّة
... » (٦).
__________________
(١) وسائل الشيعة ١٨
: ٧٩ عن الكافي.
(٢) عيون
الصفحه ١١٢ :
الفصل الخامس
الرواة
لأحاديث التحريف من الشيعة
مقدّمات
لقد كان بحثنا حتى الآن يدور حول
الصفحه ١٦٣ : بـ « الشيعة والتحريف » ، حيث ذكرنا كلمات أعلام الشيعة في نفي التحريف ،
وأدلّتهم على ما ذهبوا إليه من الكتاب
الصفحه ١٦٥ : السنّة يشاركون الشيعة في نقل مثل هذه الروايات كما
سنرى.
ومن هنا لا حظنا أنّ أكثر من ٩٠% من
علما
الصفحه ٩٩ :
الفصل الرابع
شبهات حول
القرآن
على ضوء
روايات الشيعة
وهناك شبهات تعرض
للناظر في أحاديث
الصفحه ١٢٨ : ضاع عنهم شيء منه ، فالقرآن عند الشيعة وسائر « الناس » واحد ، غير أنّ القرآن
الموجود عند المهدي
الصفحه ١٥٣ : الكليني المتوفى سنة ٣٢٩. روى
تلك الأخبار في كتابه ( الكافي ) الذي هوأهم الكتب الأربعة المشهورة بين الشيعة
الصفحه ١٦٧ : موافقة الشيعة الإثني عشرية في القول بصيانة القرآن الكريم من التحريف ،
فيكون هذا القول هو المتّفق عليه بين
الصفحه ١٧٥ :
طرق الشيعة منه على
التقية (١).
ويشهد بذلك ما روي في كتب الفريقين عن
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥٠ :
« المشهور بين المجتهدين
والاصوليّين ـ بل أكثر المحدّثين ـ عدم وقوع التغيير مطلقاً ، بل ادّعى غير
الصفحه ٣٤ : ، ... فاستعرضنا في فصوله أهمّ ما يوهم التحريف
قولاً وقائلاً ودليلاً ... لدى الشيعة وأهل السنّة ... ودرسنا كلّ ما
الصفحه ٥٤ :
نعم ، لا تخلو
كتب الشيعة وكتب السنّة من أحاديث ظاهرة بنقص القرآن غير أنّها ممّا لا وزن لها
عند
الصفحه ٥٦ :
الفصل الثاني
أدلة الشيعة
على نفي التحريف
ذكرنا في الفصل الأول كلماتٍ لأعلام
الإمامية في نفي
الصفحه ٦٤ : الصادق عليهالسلام : « الواجب على كل مؤمن إذا كان لنا
شيعة أن يقرأ ليلة الجمعة بالجمعة وسبّح اسم ربك