الصفحه ٢٧٦ :
إمّا الطعن في
القرآن ، وإمّا الطعن في هؤلاء الصحابة الأعيان!!!
ولا ريب في أنّ نسبة « الخطأ
الصفحه ٢٣٥ : ، وبين مؤوّل لها على بعض الوجوه ... وقد انصبّت كلمات الردّ والنقد
ـ في الأغلب ـ على الآثار المحكيّة
الصفحه ٢٣٦ :
وجه الصواب ، وفي
نقل المسلمين جميعاً ذلك ـ قراءة على ماهو به في الخطّ مرسوماً ـ أدلّ دليل على
صحّة
الصفحه ٥٥ : المفيد والسيد المرتضى والشيخ الطبرسي ، وهم
جميعاً يعتقدون بما صرّح به رئيس المحدّثين الشيخ الصدوق في كتاب
الصفحه ٦٩ :
القسم السابع
الأحاديث الواردة عنهم عليهمالسلام
في
أن ما بأيدي الناس هو القرآن النازل من عند
الصفحه ٨٠ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
هذا ، ولم ينكر أحد من أولئك الأعلام
وجود أحاديث في كتب الشيعة ، تفيد
الصفحه ١٠٤ :
القرآن المتّبع لدى
جميع المسلمين.
ومن هنا تأتي الشبهة في هذا المصحف الذي
بين أيدينا ، إذ لا يشك
الصفحه ١١٨ : تنويع الأحاديث ،
والنظر في الأسانيد الواردة في كافة الكتب.
وهذا بحث واسع متشعّب الأطراف نكتفي
بهذا
الصفحه ١٢٩ : المؤمنين جمعه فلما جاء به قال : هذا كتاب ربكم كما انزل على نبيّكم لم يزد
فيه حرف ولا ينقص منه حرف ، فقالوا
الصفحه ١٣٩ :
حقهم ـ في غمرات الموت ) ومثله كثير نذكره في مواضعه » (١).
وذكر الشيخ الفيض الكاشاني عبارة القمي
الصفحه ٢٠٠ : نعيم بترجمته أنّه قال : « أخذت من فيّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سبعين سورة
وإنّ زيد بن ثابت
الصفحه ٢٦٢ :
وأبطل صاحب الفرقان الأحاديث الواردة في
« الرضاع » و « الرجم » و « لو كان لابن آدم ... » ونصّ
الصفحه ٢٨٣ :
بهذه الآثار تامّ ،
وأنّه لا يلام على إيراده تلك الآثار في كتابه ، بل اللوم على من يرويها ويصحّح
الصفحه ٢٨٧ : ، فكان عليه البرص » (١).
ووجدناه كاذباً في قضية حديث الطائر ..
فإنّ النبي صلىاللهعليهوآله لمّا اتي
الصفحه ٤٠ :
المسطورة ، فإنّ
العناية اشتدّت والدواعي توفّرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حدّ لم يبلغه في ما