الصفحه ٨٠ : البعض منهم إلى قيام إجماع الطائفة على ذلك ، ومجرد إعراضهم عن حديثٍ
يوجب سقوطه عن درجة الإعتبار ، كما
الصفحه ٨١ : ) للشيخ محمد باقر
المجلسي ، الذي هو من أهمّ كتب الحديث لدى الإماميّة ، ومن أشهر شروح « الكافي »
وأهمّها
الصفحه ٨٩ : ما جاء فيه
من تأويل.
الكلام على هذه الأخبار
الحديث الأول :
رواه الشيخ الكليني والشيخ الصفار
الصفحه ٩٦ : ما انزل إليك ـ في علي ـ ) وغير ذلك فهو غير معتبر عند العلماء » (٢).
الحديث الحادي عشر :
فيجاب
الصفحه ١٠١ : في كتابه ( مرآة
العقول ) فإنّه قال بعد حديث قال إنّه موثق :
« ولا يخفى أنّ هذا الخبر وكثير من
الصفحه ١٠٤ : والسور المنزلة ، كذلك يحتمل أن تكون :
أولاّ
: بالإختلاف في الترتيب والتأليف ، كما
يدلّ عليه الحديث في
الصفحه ١٠٦ : ، فهم يروونه ولا يرعونه ، والجهال يعجبهم حفظهم للرواية والعلماء يحزنهم
تركهم للرعاية ... الحديث.
وما
الصفحه ١١٦ : ، وأنّ قدماء الأصحاب كانوا يعتقدون بصحّة
__________________
(١) معجم رجال
الحديث ١ : ٣٦
الصفحه ١١٩ : على لسان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الأمر الذي علماء الحديث من أهل
السنّة إلى وضع كتب تمكنّوا
الصفحه ١٢٠ : بي الشيعة ، ويضعها في متناول أيدي رواتهم ، حتى
تسرّبت إلى مجاميعهم الحديثيّة.
فقد روي عن الإمام
الصفحه ١٢٧ : ، وبقيت آثاره ومصنفاته مدى الأيام ، وعمّ الإنتفاع بفقهه
وحديثه الفقهاء الأعلام » (١).
رحل في طلب العلم
الصفحه ١٢٩ : ) ما هو ظاهر في التحريف ، بل يروي في كتابه ( من لا
يحضره الفقيه ) الذي يعدّ أحد الكتب الحديثية الأربعة
الصفحه ١٣٣ : التحريف ، ورواية
الحديث ونقله لا يعني الإعتماد عليه والقول بمضمونه والإلتزام بمدلوله.
ترجمة الفيض
الصفحه ١٣٥ : الذكر )
وأيضاً ، قد استفاض عن النبي والأئمة حديث عرض الخبر المروي عنهم على كتاب الله ».
ثمّ قال
الصفحه ١٣٧ : المعتدين
والمخالفين ... وكان إماماً في وقته في علم الحديث وسائر العلوم وشيخ الإسلام بدار
السلطنة إصفهان