الصفحه ١٤٢ : جامع المعارف والأحكام ـ في الأخبار شبه بحار الأنوار ـ وكتب كثيرة
في التفسير والحديث والفقه واصول الدين
الصفحه ١٥٠ :
والرجال ، ومن
الضروري النظر في أسانيد أخبار كتابه ( بصائر الدرجات ) ومعانيها كسائر الكتب
الحديثيّة
الصفحه ١٥٢ : ـ رحمه الله ـ قصد من
تصنيفه جمع الروايات الواردة في تفسير الآيات ووضع كلّ حديثٍ في ذيل الآية التي
يناسبها
الصفحه ١٦١ :
فهم يروونه ولا
يرعونه ، والجهال يعجبهم حفظهم للرواية ، والعلماء يحزنهم تركهم للرعاية » الحديث.
وقد
الصفحه ١٦٩ : : « إنّي أنا الرزّاق ذوالقوة المتين »
قال الترمذي : « هذا حديث حسن صحيح » (٤).
وما رووه عن عمر أنّه كان
الصفحه ١٧٢ : الموجود منها.
وقد روى رأي هؤلاء كبار أئمّة الحديث
والحفاظ المشاهير من أهل السنّة ، منهم :
١ ـ أبو
الصفحه ١٧٣ : ، ومنها :
ما رواه من ذكرنا في ذيل الحديث عن أبي
موسى حول السورة السابقة ، فقد رووا عنه أنّه قال
الصفحه ١٨١ : آدم سأل وادياً من مال ... » (٥).
وروى هذا الحديث أيضاً إبن الأثير عن
الترمذي
الصفحه ١٨٢ : بهذه الأحاديث حول هذه الآية ،
وصريح الحديث الأول المخرّج في ( الصحيح ) : أنّ أبا موسى كان يحفظ سورة من
الصفحه ١٨٣ : هذا الحديث : أنّ اثنين من كبار
الصحابة وهما :
١ ـ عمر بن الخطاب.
٢ ـ عبد الرحمن بن عوف.
كانا
الصفحه ١٨٤ : في مصحفه ، وعن ابن عباس قوله : « والله لأنزلها
كذلك » وقد صحّح الحاكم هذا الحديث عنه في « المستدرك
الصفحه ١٨٨ : ما أقرأني أقرأت وإلاّ لم أقرأ حرفاً ما حييت.
قال : بل أقرئ الناس » (١).
وفي هذا الحديث : أنّ
الصفحه ١٩٠ : السيوطي الحديث عن ثلاثة
من أئمة الحفاظ وهم :
١ ـ أبو القاسم ابن عساكر حافظ الشام.
٢ ـ إبن أبي حاتم
الصفحه ١٩٣ : جزاء
بما كانوا يعملون » (٢).
وظاهر هذا الحديث : أنّ مسلمة كان يعتقد
بأنّ الآيتين من آيات القرآن
الصفحه ١٩٤ : : « القرآن ألف ألف ( وسبعة وعشرون آلف ) حرف » (٢).
إنّ المستفاد من هذين الحديثين هو :
ضياع أضعاف هذا