الصفحه ١٦١ : استدلّ به الفيض الكاشاني على أنّ المراد من أخبار التحريف هو تحريف المعاني
دون الألفاظ ، فيكون هذا الخبر
الصفحه ١١٩ :
لا يجوز أن ينسب
معتقد مؤلّفة إلى الطائفة كلّها ، لأنّه قد يكون قوله بصحّة تلك الأخبار أو ذهابه
إلى
الصفحه ٨٠ : :
تعيين موضوع البحث
هناك في كتب الإمامية روايات ظاهرة في
تحريف القرآن ، لكنّ دعوى كثرتها لا تخلو من نظر
الصفحه ٣٦٥ : المزني في معنى حديث أصحابي كالنجوم : « إن
صحّ هذا الخبر فمعناه فيما نقلوا عنه وشهدوا به عليه ، فكلّهم ثقة
الصفحه ٣٤٦ : علمتم
أنّه ليس من اصول الدين ولا من أركان الإسلام أن يؤمن المسلم بكلّ حديث رواه
البخاري مهما يكن موضوعه
الصفحه ٢٩٧ :
وقال بعضهم : ما رووا عن ابن مسعود من
الطعن في زيد بن ثابت كلّه موضوع (١).
وأمّا ما كان من عثمان
الصفحه ٣٤ : قيل أو يمكن
أن يقال في هذا الباب دراسةً موضوعيّة ...
وحدّدنا ما يمكن أن يتمسك به للتحريف من الأخبار
الصفحه ٣٦٩ : .. الذي تنصّ آيات كثيرة منه على أنّ كثيراً من
الأصحاب حول النبي في حياته صلىاللهعليهوآله
منافقون فسقة
الصفحه ٣٠٣ : ذلك ، إلاّ أنّه لم ينتشر نوره في الآفاق إلاّ
زمن ذي النورين. فلهذا نسب إليه » ثمّ ذكر طائفة من الآثار
الصفحه ١٩٩ :
زيد بن ثابت في علم القرآن ، لا سيمّا عبدالله بن مسعود الذي أخرج البخاري عنه
أنّه قال : « والله لقد
الصفحه ٣١ : » (٢).
وكما كتب سبحانه لدينه الخلود ، لكونه
خير الأديان واتمّها وقال : ( ومن يبتغ غير الإسلام
ديناً فلن يقبل
الصفحه ٨٦ : كما
يقرأ الناس ، حتى يقوم القائم ، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله تعالى على حدّه
وأخرج المصحف الذي كتبه
الصفحه ١٥٢ :
روى في كتابه المذكور ما يفيد التحريف ،
ومن ذلك ما رواه في احتجاجات سيّدنا أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٦ : .
٦ ـ قوله : « مذكورة في كتاب الروضة
وغيره » فيه : أنّ مما ذكر في كتاب الروضة هو الحديث الذي يفيد عدم نقصان
الصفحه ١٢١ : وافقهما اخذ به ، وما خالفهما ردّ على صاحبه.
فالذي نريد أن نقوله هنا هو : إنّ
إحتمال الدسّ والتزوير يدفع