الصفحه ٢١٢ :
وقال الحافظ مغلطاي : « أول من صنّف الصحيح
مالك » (١).
وقال الحافظ ابن حجر : « كتاب مالك صحيح
الصفحه ٢٢٢ : ابن ماجة ، المصنّف لابن أبي شيبة ، المسند
لأحمد ، المستدرك للحاكم ، الجوامع الثلاثة للطبراني ، المسند
الصفحه ٢٢٤ : ء وليس عددهم بقليل ...
فمثلاً :
يقول ابن جزي الكلبي في تفسيره : «
والصابئون. قراءة السبعة بالواو
الصفحه ٢٢٩ : الإقبال.
وهذا القول منسوب لجمهور أهل الفقه
والحديث ، منهم : سفيان ، وابنه وهب ، وابن جرير الطبري
الصفحه ٢٣٢ : .
وقرأ ابن عبّاس أيضاً : ولقد آتينا موسى
وهارون الفرقان ضياء. ويقول : خذوا الواو من هنا واجعلوها ها هنا
الصفحه ٢٣٧ : في الآية ( ... حتى
تستأنسوا ... )
بعد نقل الرواية عن ابن عبّاس فيها : « ولا يعول على هذه الرواية
الصفحه ٢٤٢ : إلاّ
من كيد الزنادقة ... » (٣).
ويقول أبو حيّان الأندلسي : « ومن روى
عن ابن عبّاس أنّ قوله : ( حتى
الصفحه ٢٤٥ :
الرسم ».
وأجاب ابن أشتة عن هذه الآثار كلّها
بأنّ المراد : « أخطأوا في الإختيار وما هو الأولى للجمع
الصفحه ٢٤٦ : قبله جزم ابن اشتة في كتاب « المصاحف ».
وقال ابن الأنباري في كتاب ( الردّ على
من خالف مصحف عثمان ) في
الصفحه ٢٥٠ : : عبدالله بن
مسعود ، سالم ، معاذ بن جبل ، أبيّ ابن كعب (١).
وعن أنس بن مالك ـ في حديث عن قتادة عنه
ـ هم
الصفحه ٢٥٣ : أصلاً ولم يعلم
بوجه آخر (١).
وأمّا معنى قوله في الآية التي وجدها
عند خزيمة ، فقال ابن شامة : « ومعنى
الصفحه ٢٦١ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأمر على ذلك. وفي رواية ابن ماجة : كان فيما أنزل الله ـ عزّ وجلّ ـ من
الصفحه ٢٦٦ : ... ويؤيده حديث روي
عن العبّاس بن سهل ، قال : سمعت ابن الزبير على المنبر يقول : قال رسول الله : لو
أنّ ابن
الصفحه ٢٧٥ : . وهذا ما ذهب إليه الداني وتابعه كثيرون. والرواية فيه صحيحة.
والثاني : ما ذهب إليه ابن الأنباري من
أنّ
الصفحه ٢٧٧ : يحيى ابن سعيد يقول : حدّثوني ـ والله ـ عن أيّوب أنّه
ذكر : أنّ عكرمة لا يحسن الصلاة : قال أيّوب ، أو