الصفحه ٢٧٤ :
: قول ابن حجر : « يعني : ولم يطّلع ابن
عبّاس » غريب جدّاً ، إذ كيف يخفى على مثل ابن عبّاس نسخ تلاوة شي
الصفحه ٢٧٦ : وعدالة ، هذا أولاً.
وثانياً
: إنّ القول بعدم جواز تكذيب المنقول بعد
صحّته ـ كما هو مذهب الحافظ ابن حجر
الصفحه ٢٩٥ : اتّفقوا عليه ، وأحرق عثمان ما عداه ، ولا يجوز أن يقرأ مصحف
ابن مسعود ولا أبي ولا غيرهما » (٣).
ما كان
الصفحه ٢٩٨ : ، على أنّ أبا بكر لم يصفه إلاّ بـ « إنّك رجل شابّ عاقل لا
نتّهمك » وما كا فيه شيء يتقدّم به على ابن
الصفحه ٥ :
ابراهيم بن
اسماعيل بن داود
٥٩
ابن عباس
٥٣
ابن فضال
الصفحه ١٩ :
ابراهيم بن
اسماعيل بن داود
٥٩
ابن عباس
٥٣
ابن فضال
الصفحه ١٧١ : ابن أبي شيبة
__________________
(١) كنز العمّال ٢ :
٥٦٧.
(٢) الإتقان في علوم
القرآن ٣ : ٨٢
الصفحه ١٧٣ :
٣ ـ أبو القاسم الطبراني صاحب المعاجم
الثلاثة : الكبير والأوسط والصغير.
٤ ـ أبو بكر ابن مردويه
الصفحه ١٧٧ :
من الصحابة لكتب ،
وبذلك صرّح الحدّثون ، قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري : « فلم يلحقها بنصّ
الصفحه ١٨٠ :
إبن حبّان صاحب الصحيح.
حول آية «
لو كان لابن آدم واديان »
١ ـ أخرج مسلم بن الحجّاج في
الصفحه ٢٠٧ : الّذين يقتدى بهم ـ عندهم ـ في علم الحديث.
(٢٧٩).
١٥ ـ إبن ماجة القزويني ، أبو عبدالله
محمد بن يزيد
الصفحه ٢٠٩ : ـ ابن مردويه ، أبوبكر أحمد بن موسى
الأصبهاني ، الحافظ الكبير العلاّمة ، كان فهماً بهذا الشأن ، بصيراً
الصفحه ٢٣٦ : رويتمره عن يحيى ابن يعمر وعكرمة مولى ابن عبّاس عن عثمان أنّ
المصاحف لمّا نسخت عرضت عليه فوجد فيها حروفاً
الصفحه ٢٤٠ :
لحناً وغلطاً.
وثالثها : قال ابن الأنباري : إنّ
الصحابة هم الأئمة والقدوة ، فلو وجدوا في المصحف لحناً
الصفحه ٢٥٤ : : أنّه كان لا يقبل من أحد شيئاً حتى يشهد
شاهدان. أوّله ابن حجر على أنّ المراد من « الشاهدين » هو « الحفظ